أسهم متطوعون وفاعلو خير في تأمين خيام لآلاف المتضررين من الزلزال في بلدة جنديرس التابعة لمدينة عفرين السورية. وتسبب الزلزال الذي ضرب تركيا وسورية في 6 شباط/ فبراير الجاري بدمار كبير شمال غربي سورية.
يدفع برد الشتاء القارس النازحين في محافظة إدلب، شمال غرب سورية، إلى جمع المخلفات وحرقها لتوفير التدفئة، ما يؤدي إلى مخاطر صحية، من بينها إصابة الأطفال بأمراض صدرية
يقوم مصنعان متخصصان في محافظة إدلب، شمال غربيّ سورية، بإعادة تدوير المخلفات والنفايات الورقية، وتحويلها إلى قرطاسية ومستلزمات تغليف. يقع المصنعان في بلدتي كلي، وسرمدا،
يتلقى تلاميذ متضررون من الزلزال دروسهم في خيام جرى تحويلها إلى "صفوف دراسية"، في بلدة جنديرس بمنطقة عفرين شمال غربي سورية. وتعد جنديرس من أكثر المناطق تضرراً في الشمال
على باب شهر رمضان الحالي كانت التحضيرات على رأس اهتمامات العائلات المسلمة لمواكبة إحيائه بالطرق التي اعتادت عليها في السنوات السابقة. لكن هذه المهمة لم تكن سهلة بالنسبة