يستخدم الفلسطينيون كل أداة في أيديهم من أجل دعم أبناء بلدهم والتعريف بقضيتهم. ينطبق ذلك على طهاة فلسطينيين في جنوب شرق لويزيانا في الولايات المتحدة الأميركية.
رفضت إدارة تطبيق المقاطع القصيرة "تيك توك" نشر حملة إعلانية إسرائيلية مدفوعة الأجر، واصفةً المحتوى بأنه "سياسي للغاية". لكنها وجدت طريقها إلى منصتي "ميتا".
أكثر من مليوني دولار على "فيسبوك" و"إنستغرام"، أنفقتها الجهات الداعمة للاحتلال الإسرائيلي، في سعي منها إلى تشكيل رأي عام بين الأميركيين. هل أتى هذا بنتيجة؟
دراسة حرب المعلومات المتنامية التي تدور رحاها عبر الإنترنت مع استمرار العدوان على قطاع غزة، تحتاج إلى تحليل بيانات وسائل التواصل الاجتماعي، لكن هناك قيود.