بهدوء، وعلى الهواء مباشرةً من مدينة لاس فيغاس الأميركية، مضى حفل توزيع جوائز غرامي لهذا العام، من دون صفعات، أو إهانات أو زلات وعثرات، والتي أمست العلامة المميزة لقرينه من هوليوود؛ حفل توزيع جوائز الأوسكار.
إعادة إحياء التراث في وجهها الصحي، متنفس لإرث قابع في بئر الزمن، وحاجة لمجتمع يتكئ على الماضي لهضم المستقبل، وبالتالي يتشرّبها بشغف، خاصة إذا حُمِلت إليه بتأثيرات وخواص الحاضر. أما في الوجه الآخر؛ فإعادة الإحياء قد تكون مؤشر احتضار إبداعي.
أصدرت فرقة بينك فلويد البريطانية، ليل الخميس-الجمعة، أغنية أصلية من تلحينها وعزفها، هي الأولى لها منذ عام 1994، دعماً للشعب الأوكراني، على ما أعلنت شركة إنتاج أعمالها وما أوردته صفحاتها على شبكات التواصل الاجتماعي.
أعلن القائمون على جوائز أيفور نوفيلو الموسيقية، الخميس، أنّ المغنية البريطانية أديل، والمغني إد شيران، ومغني الراب ديف، وفريق كولدبلاي، سيتنافسون على جائزة أفضل مؤلف أغانٍ لهذا العام.
من أبرز الأصوات النسائية الجديدة على ساحة الراب والهيب هوب، هي الرابر الإماراتية ألماس (1999). رغم صغر سنها، عرفت المغنية الشابة كيف تشق طريقها الفني بشكل مثير للدهشة