تربح الكوفية الفلسطينية مساحات واسعة في الكثير من البلدان العربية، بعدما راجت مبيعاتها، وكذلك العلم الفلسطيني ومنتجات أخرى، تحولت إلى رمز للتضامن مع الفلسطينيين في مواجهة العدوان الإسرائيلي الوحشي على قطاع غزة واعتداءاته بحق الضفة الغربية المحتلة.
حركت هذه المبيعات أنشطة إنتاجية وتجارية وتفتح باباً للتشغيل، ما دعا مواقع للتجارة الإلكترونية العالمية لاسيما الصينية إلى البحث عن مكسب أيضا.
بينما يتوقع محللون أن يتحول الإنفاق على التضامن المعنوي الحالي إلى إنفاق للتضامن الدائم مستقبلا مع السلع الفلسطينية.