بشكلٍ مفاجئ، رحل الثلاثاء الماضي، في مدينة الكويت، الشاعر والروائي والناقد الفلسطيني محمّد الأسعد، بعد دخوله مؤخّراً مستشفىً لإجراء فحوصات إثر حمّى أصابته. خبرٌ تلقّاه بكثير من الصدمة أصدقاءُ الراحل وقرّاؤه، لا سيما أنه كان بصحة جيّدة وفي ذروة عطائه الإبداعي.
هذه كلماتٌ من أصدقاء وزملاء جمعتهم به صفحات الثقافة في "العربي الجديد"، التي كان من أبرز أقلامها، وشكّلت مقالاته فيها مساحةً لمعرفة متحرّرة وثقافة موسوعية وموعداً مع واحد من ألمع كتّاب فلسطين المعاصرين.
لم يسعفني الكذب .. نجوان درويش
خمسون عاماً في تحرير الوعي .. نجم الدين خلف الله
أثرٌ في هذه الصفحات .. محمود الحاج
ثلاثية الأسعد.. طَرقٌ بطيء على عوالم اللجوء .. جهاد الرنتيسي
رحيل مَن عاش لفلسطين والكتابة .. الكويت ـ العربي الجديد
محمد الأسعد.. عودةٌ إلى الحوار الأخير .. سائد نجم
أسماء وأمكنة .. آخر نصوص محمّد الأسعد
العائدون من المستقبل .. مقال مختار من محمّد الأسعد