مراسل من مدينة الخليل في الضفة الغربية
تصعّد سلطات الاحتلال الإسرائيلي إجراءاتها في البلدة القديمة بمدينة الخليل جنوبيّ الضفة الغربية لتفرض حصاراً خانقاً يدفع السكان نحو التهجير القسري
يواصل الاحتلال الإسرائيلي فرض المزيد من القيود على الفلسطينيين في محاولة للسيطرة على الأرض، وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة، خاصة سكان التجمعات البدوية
تقدّر خسائر الاقتصاد الفلسطيني بشكل تقريبي بـ "مليار" شيكل (270 مليوناً و270 ألف دولار) من جرّاء إغلاق معبر الكرامة خلال الشهرين الماضيين.
تتصاعد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي بحق الحرم الإبراهيمي ومحيطه في مدينة الخليل ضمن إجراءات التهويد الساعية لتشجيع الوجود اليهودي
منذ نحو شهرين تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حصار بلدة إذنا غرب الخليل جنوبيّ الضفة الغربية، تنفيذًا لسياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها.
لا تكتفي الجماعات الاستيطانية بتنفيذ خطط توسعة مستوطنات الخليل، بل تركّز نشاطها المدعوم رسمياً على إقامة بؤر استيطانية تُشرعن لاحقاً
لم يكن الطفل سلامة مخامرة (15 عاماً)، من قرية مغاير العبيد في مسافر يطا جنوب الخليل جنوبي الضفة الغربية، يعلم أن تعبئته الماء كادت تكلفه حياته
تسببت احتفالات عيد العرش اليهودي بشلّ الحياة بمختلف أشكالها في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية، والتضييق على السكان.
تعيش مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية ظروفًا استثنائية إثر تعرّضها للانتهاكات الإسرائيلية تزامنًا مع الأعياد اليهودية في الشهر الجاري
بتدشين سلطات الاحتلال الإسرائيلي حاجز الولجة العسكري، يكون الاحتلال قد استولى على 2.5 كيلومتر مربع من أراضي الولجة ضمن المشروع الاستيطاني"القدس الكبرى".