الدعم الروسي اللامحدود يأتي ضمن إطار زمني مدروس، فبعد أن بدأ جيش الأسد بالتآكل والانهيار باعتراف بشار الأسد في خطاب متلفز، راحت روسيا تلعب على المكشوف، معلنة أنها طرف أساسي في الصراع السوري
فتح الدول الغربية أبوابها للمهاجرين السوريين هو جانب إيجابي، يخفف جزءاً من المأساة السورية، ولكنه من جانب آخر يسهم في تغيير البنية الديموغرافية السورية، وتفتيت هوية الشعب السوري، وخلق الشروخ فيه.