وصلت رواية "شرطة الذاكرة" لليابانية يوكو أوعاوا إلى اللائحة القصيرة لجائزة بوكر البريطانية للعام الحالي، ينقلها إلى العربية المترجم المغربي محمد آيت حنا، وتصدر عن دار "الآداب"، "العربي الجديد" التقت المترجم في حوار حول العمل وتجربة ترجمته.
يعمل الفنان المصري محمد عبد الكريم، على مشروع مظلّي umbrella project، منذ 2014 وهو مشروع يتكون من سلسلة بعنوان "حلقات درامية عن التنقل"، من بينها العرض الذي يقدم أونلاين بعنوان "حين يتعلق الأمر بالحقيقة لا أجرؤ أن أخبرك" مساء الثلاثاء المقبل.
أرشيف لتصاميم أغلفة الكتب العربية، فكرة تحولت إلى منصة (ABCDA) على إنستغرام أطلقها محمود الحسيني، وهو بمثابة إنشاء أول أرشيف عام يمكن الوصول إليه لهذا المجال المحدد، ويسعى إلى توفير صورة بجودة عالية للباحثين تغطي الأغلفة منذ الأربعينيات.
يأتي عمل الفنان المصري محمد المصري-الذي يعرض مجموعة جديدة بعنوان "كوكاتوغرافيا" في "غاليري أوبنتو" في القاهرة منذ الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري وحتى الخامس والعشرين منه- في سياق استجواب التاريخ الكولونيالي وتأثيراته الماثلة بيننا.
المسار الذي أوصل الفنان الصيني آي ويوي للشهرة يضيئه كتاب صدر خلال العام الجاري عن منشورات جامعة كولومبيا الأميركية يضم الحوارات التي أجراها آي ويوي طيلة العقد الماضي مع منظّرين ونقاد وصحافيين وقيمين، وتناول خلالها مواضيع متعددة.
يلقي الباحث المصري المتخصص في الآثار الإسلامية معاذ لافي مجموعة من المحاضرات، حول الاستشراق المعماري، يتناول في كل منها تجربة أحد المعماريين الغربيين الذين تأثروا بالطراز المملوكي في القاهرة. هنا حديث عنها مع "العربي الجديد".
هل أتاحت فترة الحجر المنزلي بعض الامتيازات للفن المعتمد على الوسائط الرقمية؟ وما الذي غاب عن تجربة العرض الافتراضي وما الذي حضر؟ "العربي الجديد" استطلعت آراء فنانين نبّه بعضهم إلى أن هناك خلطاً بين تطوّر التقنية وحضور الفن المعاصر.
رغم أن مسألة اختيار الكتاب المفضل مرتبطة بالمزاج الشخصي والقرائي، لكن معرفة ماذا يقرأ الكتّاب وماذا يعجبهم من إصدارات تظلّ أمراً مثيراً للفضول. هنا، تستطلع "العربي الجديد"، آراء كتّاب وباحثين حول أبرز إصدارات قرأوها خلال العام.
بعض الكتب لا تفنى ولا تذهب إلى العدم، لكنها تتحوّل من شكل إلى آخر، وحين يكون القارئ كاتباً فلا بد أن صدفة جمعته بكتاب تمنى لو كان مؤلفه، "العربي الجديد" سألت بعض الكتّاب عن اسم هذا العمل.
قبل أيام من الكارثة التي حلّت ببلده، كان هذا اللقاء مع الشاعر النيبالي حول مشهدها الشعري الذي قلّما تصلنا أصواته. يكتب ديواسا الـ "غودي كابيتا" أي قصيدة النثر، والتي مرّ على ظهورها في نيبال مائة عام.