أحدث الهجوم الأوكراني على روسيا هالة من التساؤلات بشأن شخصية بوتين الذي أمضى ربع قرن في منصب المسؤول الروسي الأول، وبدا صاحب القرار الأول والأخير بشن الحرب.
نقلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية عن مسؤولين ودبلوماسيين قولهم إن أوكرانيا وروسيا كانتا على وشك إرسال وفديهما إلى الدوحة هذا الشهر للتفاوض على اتفاق تاريخي
باتت مشاهد المدرعات والأسلحة الألمانية داخل منطقة كورسك الروسية مصدراً للمخاوف في برلين، فيما تحاول الأخيرة إرسال رسائل خارجية وداخلية محاولة النأي بنفسها.