بعكس ما هو شائع، ثمّة طرق غير تقليديّة وأحياناً مخالفة تماماً، للحفاظ على الحبّ بين شريكَين لأطول فترة ممكنة. وتقول الكاتبة آنا وايلد في موقع "دامب ليتل مان" إنّ الوفاء والمحادثات بين الشريكين والعلاقة الجنسيّة المميزة، كلّها أمور بديهيّة لاستمرار الحب طويلاً. لكنّ ثمّة طرقاً غير متوقعة، تقول الكاتبة إنّها أنجحت علاقتها بزوجها طوال 20 عاماً. وتنصحك بالآتي:
1- احتفظ بأسرارك لنفسك: الجميع يخبرك أنّ التواصل بينك وبين شريكك حيويّ لإبقاء الحب مشتعلاً بينكما، وهو كذلك فعلاً. لكن من الأساسي أيضاً الحفاظ على بعض الأسرار لنفسك. فإذا ما أعجبت بأحدهم، لا تنغمس في ذلك. لكن أيضاً، لا تخبر نصفك الآخر بما جرى. فكلاكما سيكون سعيداً إذا ما تجاهلت إخباره.
2- اكذب: معظم الأوقات، يشكّل الصدق أفضل سياسة في العلاقات، لكن ليس دوماً. الجواب على السؤال: "هل أبدو بديناً في هذه الملابس؟"، لا يكون "نعم"، إذا كنت تريد لعلاقتكما أن تدوم.
3- لا تتشارك كلّ شيء: التحدّث عن نهارك وخططك وأحلامك ومصالحك مهم، لكن لا تتشارك كلّ فكرة مع شريكك وكلّ تفصيل عن حياتك. فالحديث عن يومك الممل والشكوى حياله ليس ممتعاً، كما كان في ما مضى. وإذا كان لديك ميل للشكوى حول كلّ شيء، فإنّ هذا النوع من التشارك سيحبط شريكك بمجرّد فتح فمك.
4- لتكن لكما حياتان منفصلتان: فإمضاء الوقت معاً مهم. لكن كلما أمضيتما معاً وقتاً أكثر، قلّ اهتمامكما ببعضكما بعضاً. يجب أن يكون لكلّ منكما أصدقاؤه واهتماماته وهواياته أيضاً.
5- كن أنانياً: إبقاء الحب حياً يتطلب صبراً وتسامحاً ومديحاً، وكلّ ذلك جيد. لكن لا تكن مستسلماً تجاه احتياجاتك، وكن محباً لذاتك من أجل علاقتك.
6- تصرّف بلا مسؤوليّة: على الرغم من كلّ ما يرتبط بتولي المسؤولية من أمور إيجابيّة، فإنّ اللامبالاة في أحيان كثيرة مفيدة، بخاصة إذا تماديت وادّعيت أنّك مراهق مجدداً. افعل شيئاً مجنوناً لكما معاً، واضحك كما لو أنّك تبلغ من العمر 16 عاماً، لا 46. اصنع ذكريات ستحتفظان بها عندما تشيخان فعلاً، ولا يمكنكما فعل شيء.
7- انسَ عيد الفالنتاين: فالحب لا يرتبط بيوم واحد مثخن بالدعايات التجاريّة والاستهلاك، بل بما تعبّر عنه يوماً بعد يوم. أظهر ذلك الحب، وكن قاصداً له فعلاً من قلبك، وعشه. فليس بإمكانك إصلاح تجاهلك لشخص ما لمئات الأيام، بهديّة غالية في يوم الفالنتاين فحسب.
1- احتفظ بأسرارك لنفسك: الجميع يخبرك أنّ التواصل بينك وبين شريكك حيويّ لإبقاء الحب مشتعلاً بينكما، وهو كذلك فعلاً. لكن من الأساسي أيضاً الحفاظ على بعض الأسرار لنفسك. فإذا ما أعجبت بأحدهم، لا تنغمس في ذلك. لكن أيضاً، لا تخبر نصفك الآخر بما جرى. فكلاكما سيكون سعيداً إذا ما تجاهلت إخباره.
2- اكذب: معظم الأوقات، يشكّل الصدق أفضل سياسة في العلاقات، لكن ليس دوماً. الجواب على السؤال: "هل أبدو بديناً في هذه الملابس؟"، لا يكون "نعم"، إذا كنت تريد لعلاقتكما أن تدوم.
3- لا تتشارك كلّ شيء: التحدّث عن نهارك وخططك وأحلامك ومصالحك مهم، لكن لا تتشارك كلّ فكرة مع شريكك وكلّ تفصيل عن حياتك. فالحديث عن يومك الممل والشكوى حياله ليس ممتعاً، كما كان في ما مضى. وإذا كان لديك ميل للشكوى حول كلّ شيء، فإنّ هذا النوع من التشارك سيحبط شريكك بمجرّد فتح فمك.
4- لتكن لكما حياتان منفصلتان: فإمضاء الوقت معاً مهم. لكن كلما أمضيتما معاً وقتاً أكثر، قلّ اهتمامكما ببعضكما بعضاً. يجب أن يكون لكلّ منكما أصدقاؤه واهتماماته وهواياته أيضاً.
5- كن أنانياً: إبقاء الحب حياً يتطلب صبراً وتسامحاً ومديحاً، وكلّ ذلك جيد. لكن لا تكن مستسلماً تجاه احتياجاتك، وكن محباً لذاتك من أجل علاقتك.
6- تصرّف بلا مسؤوليّة: على الرغم من كلّ ما يرتبط بتولي المسؤولية من أمور إيجابيّة، فإنّ اللامبالاة في أحيان كثيرة مفيدة، بخاصة إذا تماديت وادّعيت أنّك مراهق مجدداً. افعل شيئاً مجنوناً لكما معاً، واضحك كما لو أنّك تبلغ من العمر 16 عاماً، لا 46. اصنع ذكريات ستحتفظان بها عندما تشيخان فعلاً، ولا يمكنكما فعل شيء.
7- انسَ عيد الفالنتاين: فالحب لا يرتبط بيوم واحد مثخن بالدعايات التجاريّة والاستهلاك، بل بما تعبّر عنه يوماً بعد يوم. أظهر ذلك الحب، وكن قاصداً له فعلاً من قلبك، وعشه. فليس بإمكانك إصلاح تجاهلك لشخص ما لمئات الأيام، بهديّة غالية في يوم الفالنتاين فحسب.