#يوم_عرفة يتصدر "تويتر" مع توافد الحجاج إلى جبل #عرفات

11 سبتمبر 2016
04228F83-E739-455A-AC7F-F0F512DFE9D3
+ الخط -
أطلق مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم، وسم #يوم_عرفة، مع بدء استعداد الحجاج للوقوف على جبل عرفات الذي يعدّ ركناً من أركان الحج، ويسبق أول أيام عيد الأضحى.

وتصدّر الوسم قائمة الأكثر تداولاً على موقع "تويتر" في قطر، المملكة العربية السعودية، مصر، الجزائر والإمارات العربية المتحدة ووصل إلى لائحة الأكثر تداولاً عالمياً.

كما انتشرت وسوم "#الكعبه_المشرفه" و"#عرفات" "#يوم_عرفه_احب_الايام_الي_الله". وتضمنت التغريدات دعوات، وأثنى المستخدمون على رمزية الشعائر، بالإضافة إلى صور وفيديوهات للحجاج على جبل عرفات.

وكتب الداعية عائض القرني "قال ﷺ: خير ما قلت #يوم_عرفه أنا والنبيون قبلي: "لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير".

وكتب مشاري راشد العفاسي: "هنيئاً لمن وقف بعرفة فما أرجاه وما أشرفه من موقف". وكتب فيصل الحربي "اللهم اتمّ للحجيج حجّهم، واتمّ لنا صيام يوم عرفة واغفر لنا ولهم ذنوبنا يا رب". 

وكتبت فاطمة زكريا: "#يوم_عرفة يريكم ملة الإسلام الحق، المرأة والرجل يلتقيان في ارض واحدة لذكر الله، لا أحدهم شاغل بالآخر يبتغون رحمة الله بعيدا عن فوبيا الاختلاط".

وغردّت حورية سليمان: "المسيرة الأجمل في العالم لا سياسة ولا حزبية ولا حربية، مسيرة لله وحده تلبية وتكبير وتحميد وتمجيد الله أكبر".



(العربي الجديد)

ذات صلة

الصورة
في مستشفى شهداء الأقصى، وسط دير البلح، 8 يونيو 2024 (سعيد جرس/ فرانس برس)

منوعات

لا يحتفل الصحافيون الفلسطينيون في قطاع غزة بعيد الأضحى هذا العام، فهم بعيدون عن عائلاتهم، ويواجهون تحديات عدة في محاولتهم الاستمرار بتغطية جرائم الاحتلال.
الصورة
سورية (بلال الحمود/ فرانس برس)

مجتمع

يحرص السوريون على زيارة المقابر في العيد. زيارات تعبّر عن مشاعر الحنين إلى الأقارب والأصدقاء الذين خسروهم، وكانت لهم الكثير من الذكريات معهم
الصورة
تعرض عدد من الحجاج لضربات شمس أو جلطات دماغية بسبب ارتفاع الحرارة والتعب 16 يونيو 2024 (فرانس برس)

مجتمع

تسبّبت وفاة وفقدان عشرات من حجاج الأردن بمكة المكرمة في حزن وغضب وجدل واسع على منصّات التواصل الاجتماعي وفي الرأي العام الأردني.
الصورة
لا بهجة بعيد الأضحى في غزة، 15 يونيو 2024 (العربي الجديد)

مجتمع

يطلُّ عيد الأضحى هذا العام على أهالي قطاع غزة وسط أجواء من الحسرة والفقد والنزوح والبعد عن منازلهم، التي أجبروا مكرهين على تركها تحت تهديد القصف.
المساهمون