أكّد مدير المخابرات الوطنية الأميركية، جايمس كلابر، أن "الهجوم الإلكتروني الذي تعرضت له شركة "سوني بيكتشرز" مؤخراً، هو الأخطر من نوعه ضد مصالح الولايات المتحدة".
وأضاف كلابر: أن القطاع الخاص في حاجة إلى سد الثغرات الإلكترونية الموجودة في البرامج، لتوفير الحماية اللازمة من أي هجمات في المستقبل.
وقال كلابر إن "التهديد الإلكتروني من جانب روسيا على نحو خاص، هو الأكثر تطوراً".