أهدر اللاعب الإماراتي عمر عبد الرحمن عموري ركلتي جزاء في مباراة منتخب بلاده ضد عمان في المباراة النهائية لبطولة كأس الخليج 2017، ليفوت فرصة ذهبية لتتويج الإمارات باللقب، لكن قبل العموري من هم اللاعبون الذين أهدروا ركلة جزاء مرتين في مباراة واحدة.
روجيليو شافيز
أهدر اللاعب روجيليو شافيز ركلتي جزاء مع فريق كروز أزول وذلك في مواجهة فريق شوريو، عندما سدد الأولى بجانب المرمى، ثم سدد الثانية وارتطمت بالقائم الأيمن لحارس المرمى، ليدخل قائمة اللاعبين الذين فشلوا في التسجيل من نقطة الجزاء مرتين في 90 دقيقة.
البرازيلي أوسكار
حصل فريق شانغهاي الصيني على ركلتي جزاء ضد فريق أوراوا ريدز، وفي وقت اعتقد الجميع أن أوسكار سيُسجل الأولى، تصدى لها الحارس ثم العارضة وخرجت، ليُكرر البرازيلي نفس المشهد في ركلة الجزاء الثانية ويُسددها فوق المرمى.
أبيل هيرنانديز
ربما أسوأ من أهدر ركلتي جزاء في مباراة واحدة هو أبيل هيرنانديز لاعب هال سيتي، الذي أهدر ركلتي جزاء في دقيقة واحدة فقط. إذ وبعد أن تصدى حارس مرمى فريق فولهام للركلة الأولى، حاول متابعتها ليتعرض لعرقلة ويحصل على ركلة جزاء ثانية، وقد أهدرها أيضاً عبر تسديدها خارج المرمى.
سايدو بيراهينو
دخل لاعب فريق ويست بروميتش ألبيون ساديو بيراهينو قائمة مهدري ركلتي جزاء في مباراة واحدة، وذلك في مباراة فريقه ضد واتفورد، عندما سدد الأولى وأبعدها حارس المرمى، قبل أن يُهدر ركلة الجزاء الثانية التي تصدى لها الحارس غوميز أيضاً.
سيرجيو أغويرو
أهدر مهاجم فريق مانشستر سيتي الإنكليزي، الأرجنتيني سيرجيو أغويرو ركلتي جزاء أمام فريق ستيوا بوخارست الروماني في بطولة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم. سدد أغويرو ركلة الجزاء الأولى وتصدى لها الحارس ببراعة، وعاد المهاجم الأرجنتيني وأهدر ركلة الجزاء الثانية عبر تسديدها فوق العارضة.
مارتين باليرمو
ربما أسوأ من أهدر ركلات جزاء في مباراة واحدة هو الأرجنتيني مارتين باليرمو، الذي أضاع ثلاث ركلات جزاء أمام منتخب كولومبيا في "كوبا أميركا" عام 1999 في دور المجموعات. حيثُ سدد الركلة الأولى في العارضة، والثانية بعيداً عن المرمى، ليعود ويضيع ركلة الجزاء الثالثة في مباراة واحدة بعد أن تصدى لها حارس كولومبيا. يُذكر أن المنتخب الأرجنتيني خسر هذا اللقاء بثلاثة أهداف نظيفة.