استُشهد 58 فلسطينياً على الأقل وأصيب المئات، اليوم الإثنين، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال قمعها "مليونية العودة"، شرقي قطاع غزة.
وتضمنت بعض أسماء الشهداء، وفقاً للناطق باسم وزارة الصحة، أنس حمدان قديح (21 عاماً)، ومصعب يوسف أبو ليلة (28 عاماً)، وعبيدة سالم فرحان (30 عاماً)، ومحمد أشرف أبو ستة (26 عاماً)، وعزالدين موسى السماك (14 عاماً)، وعزالدين ناهض العويطي (23 عاماً)، وبلال أحمد أبو دقة (26 عاماً)، وجهاد مفيد الفرا (30 عاما)، وفادي حسن أبو سلمي (أبو صلاح) (30 عاما)، وأحمد عوض الله (24 عاما)، ومعتصم فوزي أبو لولي (20 عاما)، ومحمد محمود عبد العال، وأحمد فوزي التتر، وأحمد عادل موسى الشاعر (16 عاما)، ومحمد عبد الرحمن على مقداد، وشهيد مجهول في مستشفى النجار.
وأصيب أكثر من 2771 فلسطيني برصاص الاحتلال والغاز المسيل للدموع، في حين تمكّن مجموعة من المتظاهرين الفلسطينيين من اجتياز الحدود الشرقية لحيّ الزيتون جنوبي مدينة غزة مع الأراضي المحتلة. وهو ما بادرته قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين، ما أدى إلى إصابة العديد منهم وانسحابهم إلى الحدود من جهة القطاع.
كما أطلقت طائرات إسرائيلية مسيّرة قنابل الغاز بكثافة على المتظاهرين، شرق جباليا وشرق خان يونس وشرق مدينة غزة.
وفي وقت باكر، توافد عشرات آلاف الفلسطينيين على خيام العودة والتظاهر التي زادت عن 20 خيمة ونقطة احتكاك مع جنود الاحتلال الإسرائيلي.
وبالتزامن مع تدفق المتظاهرين الفلسطينيين إلى السياج الحدودي، شوّش الاحتلال على الاتصالات عبر أجهزة بث تنتشر في الأراضي المحتلة.
وتضمنت بعض أسماء الشهداء، وفقاً للناطق باسم وزارة الصحة، أنس حمدان قديح (21 عاماً)، ومصعب يوسف أبو ليلة (28 عاماً)، وعبيدة سالم فرحان (30 عاماً)، ومحمد أشرف أبو ستة (26 عاماً)، وعزالدين موسى السماك (14 عاماً)، وعزالدين ناهض العويطي (23 عاماً)، وبلال أحمد أبو دقة (26 عاماً)، وجهاد مفيد الفرا (30 عاما)، وفادي حسن أبو سلمي (أبو صلاح) (30 عاما)، وأحمد عوض الله (24 عاما)، ومعتصم فوزي أبو لولي (20 عاما)، ومحمد محمود عبد العال، وأحمد فوزي التتر، وأحمد عادل موسى الشاعر (16 عاما)، ومحمد عبد الرحمن على مقداد، وشهيد مجهول في مستشفى النجار.
وأصيب أكثر من 2771 فلسطيني برصاص الاحتلال والغاز المسيل للدموع، في حين تمكّن مجموعة من المتظاهرين الفلسطينيين من اجتياز الحدود الشرقية لحيّ الزيتون جنوبي مدينة غزة مع الأراضي المحتلة. وهو ما بادرته قوات الاحتلال الإسرائيلي بإطلاق الرصاص الحي على المتظاهرين، ما أدى إلى إصابة العديد منهم وانسحابهم إلى الحدود من جهة القطاع.
كما أطلقت طائرات إسرائيلية مسيّرة قنابل الغاز بكثافة على المتظاهرين، شرق جباليا وشرق خان يونس وشرق مدينة غزة.
وفي وقت باكر، توافد عشرات آلاف الفلسطينيين على خيام العودة والتظاهر التي زادت عن 20 خيمة ونقطة احتكاك مع جنود الاحتلال الإسرائيلي.
وبالتزامن مع تدفق المتظاهرين الفلسطينيين إلى السياج الحدودي، شوّش الاحتلال على الاتصالات عبر أجهزة بث تنتشر في الأراضي المحتلة.
وعمَّ الإضراب الشامل قطاع غزة، وأغلقت المحال التجارية والمدارس والمؤسسات الحكومية والخاصة أبوابها، التزاماً بقرار اللجنة القيادية العليا لمسيرات العودة وكسر الحصار، ومن المقرر أن يكون الإضراب ليومين، وذلك يتزامن مع افتتاح السفارة الأميركية في القدس المحتلة وإحياء الذكرى السبعين لنكبة الشعب الفلسطيني.