رموز القمع لدكتاتورية ساقطة (5)

07 يناير 2016
+ الخط -
ما بين روسني شتراسي وجنسلير شتراسي في شرق برلين، تتوزّع مكاتب وسجون وزارة أمن الدولة في ألمانيا الشرقية سابقاً. تحوّلت بعد انهيار جدار برلين، وتوحيد ألمانيا، إلى متاحف، لتروي حقبة سابقة من تاريخ البلاد، حين حكمت دكتاتورية جزءاً منها؛ عسى أن تلقى دكتاتوريات مشابهة، لا تزال قائمة، المصير نفسه.


ما بقي من الحائط الذي قسّم برلين ومعها العالم إلى معسكرين شرقاً وغرباً


















.. وحيث قُتل الآلاف أثناء محاولة العبور من شرق برلين إلى غربها












مجسم لمجمّع سجون "شتازي"



















أدوات استخدمها عناصر "شتازي" لفتح أبواب منازل المواطنين



















حُلي ثمينة كان صادرها عناصر أمن الدولة من المعتقلين
 

أختام كان يستخدمها  جهاز الأمن في ألمانيا الشرقية سابقاً
 


بطاقة هوية تعود لعميل لدى جهاز "شتازي"


و
عرض كيفية نصب وسائل المراقبة داخل جدران منازل المواطنين للتجسس عليهم 



















صور تشير إلى وجود عناصر أمن ألمانيا الشرقية في كل مكان 


















غرفة المراقبة والتجسس



















صور التقطها عناصر "شتازي" حول سير الحياة العادية للمواطنين


















داخل سجن "يو بوت" السوفييتي الذي يقع ضمن مجمّع سجون "شتازي" 


















أول ما كان ينتظر المعتقل عند التحقيق 



















حتى ثياب عنصر الأمن باتت داخل قفص من الزجاج لعرضها في المتحف

















صور وُجدت داخل مكاتب الوزارة سابقاً


















وحدات متنوعة ومتخصصة تابعة لجهاز "شتازي"














داخل غرفة اجتماعات كبار القيادات الأمنية والاستخباراتية في ألمانيا الشرقية سابقاً 


















داخل الغرفة الخاصة لوزير داخلية ألمانيا الشرقية الأخير إريش ميلكه