انفجار بيروت يهز مواقع التواصل: هلع ودعاء وتساؤلات

بيروت

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
04 اغسطس 2020
+ الخط -

هز الانفجار الكبير الذي وقع في العاصمة اللبنانية بيروت بعد عصر اليوم الثلاثاء، وسمع دويه في مختلف المناطق المحيطة بالعاصمة، مواقع التواصل الاجتماعي

وانتشرت فيديوهات وصور تظهر سحابة دخان ضخمة من ميناء بيروت. وتحدثت وسائل إعلام محلية عن انفجار وقع في أحد عنابر الميناء.

كما انتشرت تدوينات وتغريدات تعبر عن هلعها مما حدث، وتبحث عن تفسير وتتمنى السلامة والنجاة. 

وكتب عبد الله معروف: "المشهد في #لبنان مروع وفظيع... الصور التي ترد من هناك مرعبة! فلنرفع جميعاً أكف الدعاء لله رب العالمين أن يحفظ لبنان من كل سوء وشر وأن يحفظ أهلنا في لبنان جميعاً... اللهم آمين". 

ووصف المذيع تامر المسحال الانفجار بأنه "مشهد مروع .. اللهم الطف بأهلنا في لبنان".

وعلّقت شيلر: "يقولون إن الانفجار ناجم عن الألعاب النارية، هل هذا صحيح؟ على أحد أن يشرح".

وغرد بلال نصر: "الانفجار الهائل الذي حدث قبل دقائق في مرفأ بيروت. هذا فظيع! الله مع كل الذين يعانون الآن".

ودعا عبد الله المزهر: "اللهم اللطف بالعاديين من البشر، الناس الضعفاء الذين لا حول لهم ولا قوة ويدفعون ثمن كل شيء في كل مكان، وانتقم لهم ممن يعبث بأرواحهم وحياتهم وحاضرهم ومستقبلهم".

ونصح سلام الزعتري: "هناك حديث عن إمكانية تسرب مواد سامة من جراء الانفجار.. الرجاء إقفال النوافذ تحسباً". 

فيما غرّد أحمد سلام: "يمكن لموجة الصدمة الناتجة عن الانفجار أن تدمر أي شيء بسهولة. اللهم احفظ الناس في بيروت".

ذات صلة

الصورة

منوعات

أمرت النيابة العامة الإسرائيلية بإجراء تحقيقات جنائية مع المواطنين الفلسطينيين في إسرائيل الذين ينشرون تعليقات على مواقع التواصل تتضمن كلمة "شهيد"
الصورة
الدرس انتهى لموا الكراريس

منوعات

أحيا مصريون وعرب على مواقع التواصل الذكرى الـ54 لمذبحة مدرسة بحر البقر التي قصفها الاحتلال الإسرائيلي يوم 8 إبريل/نيسان عام 1970 في مدينة الحسينية.
الصورة
اغتيال صالح العاروري في ضاحية بيروت الجنوبية

سياسة

وقع، اليوم الثلاثاء، انفجار في ضاحية بيروت الجنوبية، ليُعلن لاحقًا اغتيال القيادي في حركة "حماس" صالح العاروري واثنين من قادة كتائب عز الدين القسّام.
الصورة

منوعات

دعا ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي إلى مقاطعة متاجر "زارا" للألبسة، بعد إطلاقها حملة دعائية اعتبرها كثيرون مستوحاة من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
المساهمون