الدراسات والإحصاءات التي تظهر أعداد المصابين بالسرطان، تجعل المتلقي لهذه المعلومات يتخوف من أن انتشار المرض العضال تزداد نسبه وأعداد المصابين به. ولكن وسائل الإعلام المتاحة لكل الناس على تنوع مصادرها، جعلت أخبار الدراسات والأبحاث وإنتاج الأدوية وعدد الإصابات كلها متوفرة، ما يدعو إلى الاعتقاد بأن السرطان يستفحل بين الناس أكثر فأكثر.
إن جهود مكافحة السرطان المستمرة والجدية، إلى جانب حملات التوعية، وتطور العلاجات، مع سعي الكثير من الدول إلى توفيرها بالمجان لمواطنيها، يجعل الأمل في الوصول إلى النتائج المرجوة في القضاء على المرض المخيف متاحاً.
ومهما كان الخوف من المرض منتشراً، واعتبار أن المرض هو السبب الثاني المميت في العالم بعد أمراض القلب والأوعية الدموية، فإن الجوانب المشرقة لمكافحته موجودة، بدليل أن بعض السرطانات باتت قابلة للشفاء بنسب عالية جداً، منها على سبيل المثال سرطانات الغدد اللمفاوية وسرطان الثدي والقولون والدم.
إن جهود مكافحة السرطان المستمرة والجدية، إلى جانب حملات التوعية، وتطور العلاجات، مع سعي الكثير من الدول إلى توفيرها بالمجان لمواطنيها، يجعل الأمل في الوصول إلى النتائج المرجوة في القضاء على المرض المخيف متاحاً.
ومهما كان الخوف من المرض منتشراً، واعتبار أن المرض هو السبب الثاني المميت في العالم بعد أمراض القلب والأوعية الدموية، فإن الجوانب المشرقة لمكافحته موجودة، بدليل أن بعض السرطانات باتت قابلة للشفاء بنسب عالية جداً، منها على سبيل المثال سرطانات الغدد اللمفاوية وسرطان الثدي والقولون والدم.