ليس كل ما يلمع ذهباً، إذ يمكن أن يكون نحاساً مطلياً، وفق ما يكشفه ملف "البريق الخادع" في دول المغرب العربي، والذي تبدأ أولى حلقاته من ليبيا، التي تسبب إغلاق مختبرات الفحص بها، في رواج المعدن المغشوش.
ويروّج الذهب المغشوش في الجزائر، بسبب ظاهرة الدلالة، التي يستغل العاملون بها ارتفاع أسعار المعدن الأصفر المباع في المحلات، لترويج بضاعتهم التي تقوم على إعادة بيع قطع مستعملة وأخرى مهربة، وفق ما يكشف الجزء الثاني من الملف.
وتسببت آفة الذهب المغشوش في تراجع مبيعات المهنيين الحقيقيين في المغرب، بحسب الحلقة الثالثة، بينما أدى اكتشاف الذهب السطحي في موريتانيا، إلى حالة من الفوضى في سوق الذهب المحلي الذي قام على أنقاض سوق "لمعلمين".
وفي الحلقة الأخيرة، يرصد الملف، تنامي عمليات الغش في المعدن النفيس بتونس، نتيجة الطوابع غير المطابقة، والتي يدمغ بها الذهب المباع للمستهلكين، بالإضافة إلى التلاعب في القفل الذي تغلق به الأساور أو السلاسل الذهبية.
ويروّج الذهب المغشوش في الجزائر، بسبب ظاهرة الدلالة، التي يستغل العاملون بها ارتفاع أسعار المعدن الأصفر المباع في المحلات، لترويج بضاعتهم التي تقوم على إعادة بيع قطع مستعملة وأخرى مهربة، وفق ما يكشف الجزء الثاني من الملف.
وتسببت آفة الذهب المغشوش في تراجع مبيعات المهنيين الحقيقيين في المغرب، بحسب الحلقة الثالثة، بينما أدى اكتشاف الذهب السطحي في موريتانيا، إلى حالة من الفوضى في سوق الذهب المحلي الذي قام على أنقاض سوق "لمعلمين".
وفي الحلقة الأخيرة، يرصد الملف، تنامي عمليات الغش في المعدن النفيس بتونس، نتيجة الطوابع غير المطابقة، والتي يدمغ بها الذهب المباع للمستهلكين، بالإضافة إلى التلاعب في القفل الذي تغلق به الأساور أو السلاسل الذهبية.