فلسطيني يتحرر من سجون الاحتلال بعد 20 عاماً ويحرم زيارة قبر خطيبته

وراء تفوّق الطالبة نور أبو العجين قصة نجاح صعبة بسبب ظروف الحرب التي لاحقت والدها تيسير وأسرته، رغم أنه يقطن مع زوجته وأبنائه في مدينة البيرة الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية، فبعد ما مرت به نور من أجواء صعبة ووضع نفسي أدى إلى انقطاعها عن الدراسة، مع بداية الحرب، أكثر من عشرين يوماً،

يواجه الفلسطينيون في حي الشجاعية المدمر صعوبات للبقاء على قيد الحياة وسط انعدام الخدمات الأساسية وشح الطعام، وأزمة نقص المياه، وتدمير البنية التحتية، في ظل استمرار الحرب للشهر العاشر. ويعاني مئات الآلاف من الفلسطينيين شمالي قطاع غزة من صعوبة بالغة في توفير المياه الصالحة للشرب، حيث يقطعون مسافات

يواجه سكان غزة خطراً متزايداً للإصابة بالأمراض المعدية، مع انهيار تدفقات مياه الصرف الصحي بين الخيام والبنية الأساسية للصرف الصحي، في مختلف أنحاء الأراضي الفلسطينية المحاصرة.

لم تستطع علا الكرد الانتظار لحمل طفلها ياسين، فقد استُشهدت وهي حامل في شهرها التاسع، جراء غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزل العائلة في النصيرات وسط غزة في 19 يوليو. ورغم ذلك، تمكن الجراحون في مستشفى العودة في النصيرات من ولادة الطفل ياسين، الذي نُقل إلى مستشفى الأقصى في دير البلح.