نزوح عائلات كاملة من رفح إثر قصف إسرائيلي استهدف الخيام

الشابان معتز وصلاح نازحان من مدينة غزة صاحبا مبادرة تقديم العلاج الطبيعي والوظيفي مجاناً لذوي الإعاقه الحركية والمصابين في مخيمات النزوح، في ظل الانهيار الكامل للمنظومة الصحية، بسبب حرب غزة المتواصلة للشهر التاسع على التوالي وارتفاع أعداد المصابين إلى 87 ألفاً و445 مصاباً.

استشهد الطفل الفلسطيني "حكمت رعد أحمد بدر" (6 أعوام)، بسبب سوء التغذية الحاد في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة. ويتعرض العديد من أطفال غزة لخطر الموت بسبب سوء التغذية نتيجة للحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة المحاصر ولا يمكن للإمدادات الغذائية دخول المنطقة.

ينظم أفراد عائلة المقيد جلسات طربية ثورية داخل المخيم للتخفيف من معاناة السكان، والتي خلفتها الحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر، على ركام المنازل التي دمرها الجيش الإسرائيلي في مخيم جباليا.

أدان نادي الأسير الفلسطيني جريمة الإعدام الميداني التي نفّذها جيش الاحتلال بحق أربعة أسرى من غزة؛ مشيراً إلى أنها تشكّل جريمة حرب جديدة، وتُضاف إلى سجلّ طويل من جرائم الإعدام الميداني التي نفذها جيش الاحتلال بحق المدنيين، وبينهم معتقلون.