نقل محامي هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية خالد محاجنة شهادات مفزعة عمّا يتعرّض له أسرى غزة في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي، ولا سيّما منذ تسعة أشهر.
بينما يرى كثيرون أن ألمانيا لا تفعل ما فيه الكفاية للتعامل مع تاريخها الاستعماري، يدفع اليمين المتطرّف في اتجاه معاكس، عبر دعوته لتجريم دراسات ما بعد الاستعمار.