ليس تدمير معبر رفح والسيطرة عليه من قبل الاحتلال الإسرائيلي سهلاً بالنسبة للغزيين، كونه منفذهم الوحيد إلى العالم الخارجي، ويشعر البعض أنه فقد الأمل الأخير.
أدت العملية العسكرية في مدينة رفح إلى تفاقم أزمة الجوع التي لم تخفت حدتها في قطاع غزة، وخصوصاً بعد تهجير البعض إلى منطقة المواصي حيث لا توجد سوى أرض فارغة.