عرضت جماعة الحوثيين في اليمن استقبال الطلاب الموقوفين عن الدراسة في الجامعات الأميركية بسبب تنظيم احتجاجات مناهضة للاحتلال الإسرائيلي وحربه الوحشية على غزة.
فيما يتظاهر الطلّاب في الجامعات الأميركية دعمًا لغزّة، لم تغادر السلطة الفلسطينية مربّع المواقف الفارغة من أيّ مضمونٍ فعليٍ، يمكن أن يُحدثُ أثرًا على الأرض.
يكشف التحقيق كيف تُستنزَف موارد اليمن البشرية، إذ يُجنّد المتحاربون شباناً في سنّ الجامعة، وبدلاً من تحقيق أحلامهم في حياة كريمة وبناء الوطن، يعودون جثثاً هامدة
يسقط يمنيون في شراك إعلانات احتيالية تنتشر عبر تطبيقات التواصل الاجتماعي المختلفة، إذ يستغل النصابون البطالة والفقر المتزايدين، ويوقعون ضحايا من الفقراء
احتفل اليمنيون، منذ ليلة أمس الاثنين، في عدد من محافظات اليمن، بالذكرى الـ61 لثورة 26 سبتمبر/ أيلول، من خلال الخروج إلى الشوارع في حشود جماهيرية كبيرة، وأوقدوا شعلة الثورة التي أطاحت في عام 1962 حكم الأئمة وأرست مداميك العهد الجمهوري.
منذ انقلابها عام 2014، تنتهج جماعة الحوثيين في اليمن سياسة فرض الإقامة الجبرية على خصومها، وكذلك خصومها المحتملين، خشية انضمامهم إلى الشرعية، والتحريض عليها، وهي وسيلة هيمنة لم يسلم منها وزراء ونواب.
مع بدء العام الدراسي الجديد في اليمن، يشهد الواقع التعليمي تراجعاً، في ظل الحرب وتدني عدد المدارس الحكومية وتعديل المناهج وانقطاع رواتب المعلمين، وغيرها من المشاكل، ما يهدد جيل المستقبل.