فقدان الثقة هو الخطر الأكثر ديمومة بالنسبة لما يتكبده الاقتصاد الإسرائيلي، قياساً بجل الخسائر والتبعات الناتجة عن عدوان الاحتلال الوحشي المستمر على الفلسطينيين
بعد عشرة أشهر من الحرب الإسرائيلية المتواصلة على الفلسطينيين في قطاع غزة وما ينجم عنها من تهديدات صحية، هكذا يبدو واقع تحصين أطفال غزة باللقاحات الأساسية.
يحبس الإسرائيليون أنفاسهم، وسط هلع من احتمال استهداف حزب الله مدينة حيفا القريبة من حدود لبنان شمالي فلسطين المحتلة، التي تضم منشآت نفطية وبتروكيميائية.
تجد السيدة الفلسطينية إيمان عاشور صعوبة في التعامل مع الواقع الصحي لأبنائها، مع تكرار إصابتهم بالأمراض في قطاع غزة، في ظل انتشار الأمراض والأوبئة على نطاق واسع.