أدلى الفكاهي الفرنسي المثير للجدل ديودونيه، الثلاثاء، بشهادته في جنيف دعماً للمفكر الإسلامي طارق رمضان، الذي يمثل أمام محكمة جنائية بتهمة الاغتصاب في قضية تعود للعام 2008، ينفي أن يكون ارتكبها.
ساهمت الشخصيات العنصرية التي تحتل المشهد الإعلامي الفرنسي في تأجيج العنصرية بين الشعب الفرنسي ضد العرب والمسلمين، وذلك بشهادة منتجي البرامج الذين يعملون معهم، حتى وصل بهم الأمر إلى حد الاعتذار، والقول إن بعضهم أوغل في الخطاب العنصري كثيراً.
راسلت للشنقيطي أحذره من المجازفة بالدفاع عما لا علم له به، وأسأله كيف يهاجم المدعية والأمر أمام القضاء؟ فأجاب بأنه سأل عنها، وعلم من مصادر موثوقة أنها علمانية تهاجم الإسلام، ولها علاقات بالصهيونية. وكلام من هذا القبيل الذي تضمنه المقال..
على الرغم من كل ما جرى معه، دعا المفكر الإسلامي، طارق رمضان، المدافعين عنه إلى عدم التعرّض للنساء الثلاث، وعدم شتمهن، والكتابه ضدهن، ليثبت عدم صدق مقولات القضاة الذين استمروا بحبسه "بحجة" الخوف على المدّعيات.
المتابع لزفّة التشفّي بالمفكر الإسلامي، طارق رمضان، في إعلام دول الثورات المضادة يجد ما يُغني عن كثير شرح، فهم وجدوا في سقطته فرصةً للتشنيع على ما يصفونه بالتيار "الإسلامي السياسي" وتقويض مصداقيته.
واصل المنتخب المصري مقاطعة الانتصارات منذ الفوز على الكونغو والتأهل إلى المونديال، بتعادل مع نظيره الكولومبي من دون أهداف في اللقاء الودي الدولي الذي جمع بينهما في إيطاليا مساء الجمعة في تجربته الثانية
كان كل شيء طبيعياً إلى حين اقتحمت مجموعة من رجال الأمن مقر جريدة "أخبار اليوم" لمديرها الصحافي المغربي المعروف توفيق بوعشرين، فانقلبت الصحيفة رأساً على عقب، وباتت محط أنظار وفضول الرأي العام الوطني الذي يتابع حلقات هذا المسلسل المثير.