روى الشاب م. د. (21 عاماً) من غزة شهادته خلال أسره من قبل جيش الاحتلال، الذي استخدمه درعاً بشرياً لأكثر من 40 يوماً، إلى جانب تعرضه لعمليات تنكيل وإذلال
مذ أخبرتني أمي عن أهميّة العلم وأنا أبحث عن المتعلّم الفهمان لأطلب منه الحلّ لمشكلتي، ولكن ما وجدته فعلاً هو ضجيج عالم المتعلّمين ما سبّب لي نوعاً من الضياع.
لم تَثنِ التهديدات الأمنية والبيانات المزيفة التي بثها الإعلام غير الرسمي التابع للنظام، محتجي السويداء جنوب سورية عن الاستمرار في حراكهم السلمي المناهض.