شهدنا في عام 2021 اعتزال العديد من الرياضيين المميزين، الذين لمع اسمهم لسنوات طويلة في الملاعب والحلبات، ومع اقتراب عام 2022، نستعرض أبرز 5 أسماء بعيداً عن عالم كرة القدم ودعوا المنافسات بعدما قدموا لنا الكثير من الإبداع والتألق.
تزايدت مع حلول مساء الثلاثاء أعداد المتظاهرين في ساحات الاحتجاج بالعاصمة العراقية بغداد، ومحافظات البصرة وذي قار وميسان والديوانية والنجف وكربلاء وبابل وواسط جنوبي البلاد.
أشبه بقصص الأساطير، هي تلك المهرجانات التي يحتفل بها سكان العالم خلال فصل الخريف. من شمال الكرة الأرضية إلى جنوبها، ومن شرقها إلى غربها، تقام فاعليات بطقوس غريبة وممتعة في آن واحد.
تجاوز الناس حقبة البريد القديم وطقوسه الجميلة في إطلالة ساعي البريد حاملاً بيده الرسائل. وشخصية ساعي البريد الشهير التي كنا نراها في الأفلام انتهت إلى غير رجعة، بعد أن اغتالتها التكنولوجيا الحديثة.
بات للمتظاهرين في العراق 92 مطلباً لوقف التظاهرات، وإلا استمرارها. وغالبية تلك المطالب تبدو مشتركة بين المحافظات، فيما بعضها كانت فردية بمثابة تغيير محافظين أو مسؤولين. وكان لافتاً عدم إدلاء المرجع الديني علي السيستاني بموقف محدد تجاه التظاهرات.
قبل أن تنهي عامها السابع وقبل موسم الزراعة، قررت أمها أنها لن تذهب إلى المدرسة، توقفت مادلينا عن الذهاب لكنها استمرت في كتابة الرسائل بالأخطاء الإملائية لزميلاتها في الصف، وتلقي الردود منهن مع رسائل محشورة من شاب كان يسبقها بصفين.
ربما يبدو الحديث عن حصول شخص ما على مبلغ 191 مليون جنيه إسترليني في غضون عام واحد فقط ضرباً من الخيال؛ لكن نجم نادي ريال مدريد الإسباني، الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو، قد جعل هذا الأمر في خانة الممكن
داخل محل فخم في مدينة "دريم سيتي" غربي أربيل في شمال العراق، ارتفع صوت سيدة شابة، مطالبة البائع بأن يفي بوعده الذي قطعه قبل يومين بخصوص توفير الطعام الخاص بكلبها الذي ينتمي لفصيلة البابيلون الثمينة، مبدية استعدادها لزيادة المبلغ المطلوب
على الرغم من عدم استبعاد الأجهزة الأمنية الفرنسية لوقوع هجمات إرهابية بأشكال ووسائل مختلفة، وفي وقت عززت فيه تدابيرها الوقائية لاحتواء المخاطر ومحاولة إجهاض الاعتداءات قبل تنفيذها، تواجه فرنسا مأزقاً جديداً يتمثل بانخراط أفراد غير معروفين من
تعددت خلال السنوات العشر الأخيرة، أساليب وتقنيات الغش في امتحان الثانوية العامة (التوجيهي) في الأردن، لتشكل سنويًا مادة دسمة للرأي العام الأردني وصنّاع القرار، وينشغل المسؤولون في ابتكار طرق تكافح هذه الظاهرة، بالتزامن مع تطور التقنيات المستخدمة.