تفاعل الضفة الغربية مع الأحداث لم يكن على المستوى المأمول، أو المتوقع، مقارنة مع أحداث أخرى، كانت الضفة فيها أكثر تفاعلاً على المستوى الشعبي، من خلال الاحتجاجات
جاء حدث السابع من أكتوبر/تشرين الأول، لا ليغيّر مضمون هذه السياسات، إنّما ليسرع وتيرتها، ويزيد حجمها، ومدى عنفها، ما يعطي دفعةً قويّةً للمشروع الاستعماري الاستيطاني. إذ تشهد الضفّة تصاعدًا في عنف المستوطنين، وحملات الاعتقالات الضخمة، واقتحامات المدن