يجيب تحقيق "العربي الجديد" عن سؤال، لماذا لم يتمكن السوريون من تفادي عمليات القصف التي تستهدف المدنيين منذ بداية الحرب وحتى اليوم؟ إذ فشلت محاولاتهم في الاحتماء بالأقبية والمغارات والأنفاق التي حفروها
يكابد أطفال صغار معاناة يومية تشمل أدق تفاصيل حياة لم يختاروا فيها والديهم، إذ يدفع الأبناء ثمن تطرف الآباء وانضمامهم إلى تنظيم داعش الإرهابي، ليعيشوا في عزلة ومحاولة اختباء برفقة أمهات لا يجدن قوت اليوم
يلقي الزلزال حملاً ثقيلاً على كاهل النازحين في الشمال السوري والذين يعيشون مأساة إنسانية منذ 12 عاماً، إذ فاقم البناء العشوائي في المناطق المكتظة عدد الضحايا الذين هربوا من الخيام إلى مساكن هشة ليعودوا مرة ثانية إليها بحثاً عن الأمان المفقود.
يقبع الشاب السوري حسن الشيخ في معتقل تابع لهيئة تحرير الشام، منتظراً تنفيذ حكم الإعدام، دون أن يحال إلى القضاء، كما رفض النائب العام (يتبع لحكومة الإنقاذ المقربة من الهيئة)، توكيل محام له بذريعة أن تهمته الانتماء إلى التحالف الدولي.