على مدى أسبوع اتجهنا بأنظارنا إلى اليابان، وتحديداً إلى مدينة فوكوكا، حيث جرت فعاليات بطولة العالم للألعاب المائية، من سباحة وغطس وسباحة المياه المفتوحة وكرة الماء.
إسطنبول في سهرة السبت ستعيش أجواء خاصة. بطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم في آخر محطة من موسم وصل فيه الأقوى مانشستر سيتي الإنكليزي إلى النهائي وبجانبه الإنتر، الذي استثمر القرعة ووصل بجدارة لبلاد الأتراك.
الريال في تحد جديد، تشلسي المفاجأة ممكنة، بنفيكا الطريق متشعب، ولكن ممكن، الإنتر فرصة النصف قائمة، نابولي فرصة العمر، الميلان لتجديد الحب القديم، بايرن - السيتي ضرب نار!
بعد ساعات من نزول هذا المقال، يبدأ على ملعب الإسماعيلي نصف نهائي أفريقيا للشباب بين تونس والسنغال، مباراة هدفها تدعيم ما حصل بالوصول إلى مونديال إندونيسيا في مايو/أيار القادم، مباراة قلت هدفها الوصول إلى نهاية البطولة السبت القادم
مرة أخرى نجح ريال مدريد في تصدر المشهد الكروي، لقب جديد جاء هذه المرة من المغرب، مكان تنظيم بطولة كأس العالم للأندية، العاصمي حقق جملة من الأرقام تجعل من الريال النادي الأكثر تتويجاً بالعالمية، 8 ألقاب من نسخ البطولة بشكليها القديم والجديد.
حقيقةً احترت في الاختيار بين نابولي وأرسنال، من سأختار لهذا الموضوع وكلاهما يقدم موسماً تاريخياً، كلاهما ممتع وكلاهما لا يمتلك ميزانية ضخمة مثل المنافسين، لكن في الأخير مالت الكفة لفريق الجنوب الإيطالي.
ودارت الأيام وكسب العراق الرهان الخليجي، أولاً بإقناع الأشقاء باللعب في البصرة، وثانياً بنجاح البطولة من ناحية التنظيم وثالثاً بمعانقة التتويج واستعادة لقب غاب عن العراق من 1988.
أنا من تعودت على متابعة أساطير كرة اليد التونسية يحزنني ما وصلت إليه الكرة الصغيرة كما تسمّى والكبيرة بتاريخها، وأنا أتابع مشاركة تونس بكأس العالم في مالمو. لم أصدق أننا خرجنا من دور أول في مجموعة تربح فيها على البحرين أو بلجيكا فتتأهل.