من يتابع قائمة الأكثر تداولاً على موقع تويتر في لبنان، لن يخيّل له أن البلاد تعيش واحدة من أسوأ أزماتها الاقتصادية والأمنية والسياسية. إذ غالباً ما تتصدّر قائمة الترند أسماء الفنانات اللبنانية لأسباب نادراً ما تكون مفهومة أو واضحة
لم تتناول الدراما التركية سابقاً قضية الغجر، ولم يحصل أن سلطت الضوء على هذه الفئة، سوى بعض التلميحات السطحية، من دون الغوص بشكل جدي في أعماق هذا المجتمع الذي يعاني من التمييز العنصري والاضطهاد.
يبدو أن قصة شيلام دوغان لم تحظَ بنهاية سعيدة كما أمل كثيرون. السيدة التركية التي تحوّلت قصة حياتها إلى أكثر من مسلسل، حكم عليها أخيراً بالسجن لمدة 15 عاماً، بتهمة قتل زوجها في أضنة عام 2015، وذلك بعد عامَين من زواجهما عام 2013
يعود الممثل التركي شاتاي أولسوي إلى الشاشة، بعمل جديد يحمل عنوان "طائر الرفراف". ويأتي ذلك بعد غياب دام 5 سنوات عن تقديم آخر أعماله التلفزيونية، وهو مسلسل "في الداخل" الذي حقق عبره نجاحاً واسعاً بشخصية "صرب".
تستمر الدراما التركية في إنتاج المزيد من الأعمال التاريخية، التي لا يزال سوقها رائجاً لدى المشاهد التركي والعربي، لكنها أضافت إلى باقتها عملاً قيد التحضير يحمل اسم "مولانا" عن حياة جلال الدين الرومي، الذي يعتبر من أبرز أعلام التصوف في التاريخ.
رغم الجدل الكبير الذي أثير حول مسلسل "رشاش"، المأخوذ من قصة حقيقية من سجل وزارة الداخلية السعودية، والانتقادات التي طاولت العمل إلا أنه حقق شعبية كبيرة، ونسبة مشاهدة فاقت التوقعات.
تنشط عجلة إنتاج الأعمال الدرامية التركية للموسم الدرامي الشتوي القادم، ولوحظ توجه شركات الإنتاج التركية، لتقديم أعمال مقتبسة من مسلسلات أجنبية حققت نجاحاً عند عرضها.
انطلقت على مواقع التواصل في تركيا حملة لدعم الممثلة الشابة ميليسا دونغل (21 عاماً)، وذلك إثر تقدّمها بدعوى قضائية ضد والدها، وذلك للحصول على حق الوصاية على شقيقتها التي تبلغ 17 عاماً