على مر التاريخ، كان للمرأة العربية دورها في تأسيس صالونات ثقافية متميزة، على غرار صالون مي زيادة في القاهرة، وكوليت خوري في دمشق، وولّادة بنت المستكفي في قرطبة.
كيف هي حال الثقافة والمثقفين في ليبيا اليوم؟ وإلى أي حدّ ورثت ليبيا من النظام القديم مشاكله؟ وكيف انعكس ذلك في نظرة المثقف إلى دوره ودور الدولة ودور منظمات المجتمع المدني؟