رغم صغر سنّها فإن "يارا المصري" استطاعت أن تجلب لها الأنظار من خلال مشاريعها المنجزة في عالم الترجمة، خصوصا أنها تترجم عن أدب ما زلنا عربيا نجهله، رغم خصوصيته الجمالية والفنية، ألا وهو الأدب الصيني.