أكثر من ثلاث سنوات والأختان "منى" و"شيماء" السيلاوي، تطرقان الأبواب الرسمية وغير الرسمية، وصولا إلى الأمم المتحدة ومنظمة العفو الدولية، وليس لهما سوى طلب واحد: "أعيدوا لنا أبانا المختطف في إيران منذ 2009".
حكاية سعاد مع ابنها وزوجها، كلما حلّ شهر رمضان، غير مختلفة تماماً عن قصص العديد من العائلات العربية والمسلمة في المهاجر الأوروبية.