عمّار فراس

لا نطرح السؤال هنا عن القيمة الفنيّة للصور ومدى واقعيتها ومهارة إنتاجها، بل عن موضوعها نفسه، أي محاولة إنشاء فتاة جميلة تمثل "شعباً" بأكمله.

ما زالت شركة نوكيا تحاول العودة إلى سوق التكنولوجيا بعد تراجعها عام 2007 مع دخول "آبل" و"سامسونغ" سوق الهواتف النقالة/الذكية، ثم هزيمتها عام 2013.

ما مِن كلمات تصف حال بدر دحلان، الشاب الغزي الذي أسره جيش الاحتلال الإسرائيلي، ثم أطلق سراحه بعد شهر من التعذيب. يمكن اختصار ما مر به بكلمة: كابوس.

في قراءة لمواقف جيري ساينفيلد، نتساءل: كيف يمكن لكوميدي لا يأخذ العالم على محمل الجدّ أن يؤمن بنبوءات دينيّة تحرك جيشاً يهدف إلى إبادة شعب كامل؟

لا نحاول هنا تبرئة كيفن سبيسي الذي ما زال في انتظار محاكمات مدنية، لكن لا بد من السؤال عن العقاب الهوليوودي وعقاب الرأي العام الذي يبدو أنه أبدي.

ينتمي الكوميديان الأميركي، شين غيليس، إلى المجموعة التي تسبب جو روغان بشهرتها، ويعمل ضمن نفس الصيغة التي اندمج فيها البودكاست مع الستاند آب كوميدي.

لم يعد مسلسل الكارتون الساتيري "ساوث بارك"، إذ قدّم أيضاً صيغة الحلقات الخاصة. آخر الحلقات الخاصة تحمل عنوان "نهاية البدانة" (The End Of Obesity).

أصدرت منظمة "صفر نفايات في فرنسا" تقريراً يكشف مقدار التلوث الناجم عن "الديكور السريع"، أي الأثاث الرخيص الذي ملأ المنازل الفرنسيّة، خصوصاً أثناء جائحة كوفيد-19

هذه ليست المرة الأولى التي يخلق فيها الذكاء الاصطناعي مشكلة بين الممثلين الذين وجدوا صورهم وأصواتهم مهددة، الأمر الذي حرّك الإضرابات في هوليوود العام الماضي

يظهر استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من الخيام في رفح، الذي أودى بحياة أكثر من 40 فلسطينياً، أشبه برسالة واضحة لا شكّ فيها