يبدو أن الأيام المقبلة التي تسبق انعقاد فيينا 3 السوري، ستكون حاسمة، وخصوصاً أن صورة الملف السوري من عواصم المثلث السعودي ــ التركي ــ القطري تبدو مزيجاً من التفاؤل الحذر حيال الوضع سياسياً وعسكرياً، فضلاً عن القلق إزاء الدور الأميركي.