يلهث إعلاميون لخوض نزالات على الشاشات، تتناول القضية الفلسطينية، بهدف جذب المشاهدين. يبدو الأمر محطّ تساؤل أخلاقي في ظل ما يشهده قطاع غزة من إبادة جماعية
من مطالبته بتأمين خدمة الإنترنت لقطاع غزة عبر "ستارلينك" وصولاً إلى زيارته لفلسطين المحتلة، بات اسم إيلون ماسك جزءاً من المشهد الدولي المرافق للعدوان على غزة
كيف يمكن أن يبدو هذا التاريخ من منظور آخر؟ يحاول المخرج التشيلي بابلو لارين الإجابة عن هذا السؤال في فيلمه "الكونت" الذي بدأت منصة نتفليكس بعرضه الشهر الماضي
انقضى العالم الماضي بسلسلة أخبار غير عادية، وعابرة للقطاعات: من الاقتصاد إلى السياسة والبيئة، وحتى الترفيه. إلا أن القطاعين العسكري والتكنولوجي نالا حصتهما الأكبر من الأخبار
استُقبِل تطبيق ثريدز كجولة في المعركة بين إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ، وهما اثنان من عباقرة قرننا الواحد والعشرين يُعرَف عنهما تبادل الاتهامات بسرقة الأفكار.
في نهاية سبعينيات القرن الماضي، وصلت لجنة التجارة الفيدرالية الأميركية إلى خلاصةٍ تقول إن الأطفال لا يستطيعون فهم نيّة الإعلانات، المتمثلة ببيع منتجٍ ما