جمال حسن

كان الشاعر اليمني سلطان الصريمي، الذي رحل أخيراً، أحد أبرز الأصوات الشعرية التي عبّرت عن الروح الريفية اليمنية، ونقلت مفرداتها وتعابيرها إلى الغناء

أخيراً، أعادت أغنية "حبيبي حلاه يشذف"، التي صدرت في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، العلاقة الملتبسة إزاء الحداثة بكونها مفهوماً عاماً في اليمن.

ما يميز الموسيقي المصري محمد رحيم الذي غادر عالمنا أول من أمس، هو أنه مثّل لحظة التقاء بين عصور موسيقية مختلفة، استطاع أن يدمج بين ملامحها

لم تلقَ أغنية "فعلة"، لهاني الشيباني، ترحيب الجمهور؛ إذ وجدوا أن مزجه الموسيقى اليمنية بأنماط غربية "تشويه للتراث"، ما يشير إلى وجود أزمة في الأغنية اليمنية

لم تصدر في صيف 2024 أغان مدوّية تحوّلت إلى ترند ولاقت رواجاً جماهيرياً كبيراً. إصدارات متناثرة هنا وهناك لم تستطع تقديم ما هو جديد

يحتفي اليمنيون في الأول من يوليو/ تموز بـ"يوم الأغنية اليمنية". يأتي هذا الاحتفاء في ظل محاولات كثيرة يمارسها الحوثيون لمنع الغناء في الفضاء العام.

عرف اليمن موروثاً من الأهازيج الغنائية والأناشيد المصاحبة للأعياد، أبرزها غناء المدرهة، وهي طقوس قديمة مُرتبطة بوداع الحُجّاج واستقبالهم.

أعادت أزمة الفنانة بلقيس أحمد فتحي مع شركة روتانا، الكشف عن الوجه الإشكالي في صناعة الموسيقى العربية، خصوصاً في ما يتعلّق بعقود الاحتكار

فجّر الكاتب نجيب عبد الحميد إشكالاً؛ عندما أعلن على صفحته في "فيسبوك" أن مسلسل "ماء الذهب" المعروض حالياً مأخوذ عن روايته "العرش".

اتخذ المغني المصري عمرو دياب لألبومه الأخير اسم "مكانك"، كما لو كان يفصح، من دون قصد، عما وصلت إليه مسيرته. وميلاد "مكانك" بمثابة استهلاك مستمر لموت مُعلن