ارتبطت قضية اختفاء الصحافي السعودي، جمال خاشقجي، بثلاث مدن مهمة على الصعيدين الدولي والإقليمي، وهو ما ساهم في مضاعفة الإثارة والانجذاب للقضية: الرياض وواشنطن، وإسطنبول، العاصمة الاقتصادية لتركيا، وأكبر مدنها. يطل المقال على مواقف هذه العواصم من القضية وإمكاناته.