هيثم أبوزيد

فيروز عند اللبنانيين لم تكن يوماً مجرد مطربة تمتلك صوتاً ساحراً لا نظير له، وإنما كانت دوماً العنوان الأكبر للوجدان اللبناني والذاكرة اللبنانية

مزجت فرقة السبعة وأربعين بين الـDubstep وبين عدد من العناصر التراثية، في مقدمتها الدبكة بصيغها الشامية المختلفة، لتنتج نمطها الموسيقي الخاص

تمثل شخصية وديع صبرا الرائدة والملهمة نموذجاً صالحاً للتذكير بالإسهام الموسيقي الذي قدمه لبنان إلى العرب، وهو إسهام يتناسب عكسياً مع الحجم الجغرافي للبنان

في لقاء مع "العربي الجديد"، يحدثنا الموسيقي وعازف العود السوري الشاب شبلي سليم عن تفاصيل إصداره الأول الذي يحمل اسم "موزون"

في 10 أكتوبر، أدرك محمد منير عامه السبعين. وباحتساب رحلته الفنية بألبومه الأول، يكون الرجل قد قطع مسيرة امتدت 47 عاماً مع الغناء، مع اختيار الكلمة واللحن

بدأت علاقة ليام باين بفنون الاستعراض وعمره 12 عاماً، وأتيحت له فرصة تقديم عرض أمام حشد كبير يتجاوز الـ26 ألف شخص، خلال مباراة كرة قدم لفريقه ولفرهامبتون

مع انطلاق "طوفان الأقصى" وبدء الحرب على قطاع غزة، انهمر سيل من أغنيات مساندة للقضية الفلسطينية، ولشعب القطاع. غيرت أكثر الفرق من برنامجها الغنائي

لعل أهم ما ميز صوت نجاح سلام أن له شخصية واضحة، لا يلتبس بغيره. تميزه بحة وصفاء في درجاته، فنوّعت المطربة في ما قدمته من أغان وطنية ودينية

لا تقدم المغنية فيروز كراوية رؤية نظرية مستمدة من الكتب أو الاطلاع على الوثائق، وإنما تقدم إجابات من واقع الخبرة التي حصلتها بالنزول إلى "السوق الغنائي"

لا ترى فرقة "مزاج" الفلسطينية أي مانع في تقديم معزوفة تندمج فيها موسيقى بيتهوفن بلحن إحدى أغنيات أم كلثوم، أو أن تُصهر سماعياً مع مقطع من الجاز