اعترف المدرب الأسطوري السابق لفريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، السير أليكس فيرغسون أنه شعر بالأسف لأنه لم يختر المدرب البرتغالي، جوزيه مورينيو البالغ من العمر 54 عاماً، خلفاً له في عام 2013، وذلك بعد أن أعلن اعتزاله التدريب.
وتعاقد مانشستر يونايتد مع المدرب، ديفيد مويس، المدرب الحالي لفريق إيفرتون الإنكليزي الذي قضى عشرة أشهر مع الفريق قبل أن تتم إقالته وحقق نتائج مخيبة لعشاق الفريق، لكن فيرغسون وجد أن مورينيو، هو الرجل المناسب القادر على خلافته في أولد ترافورد.
وبحسب صحيفة "مترو" البريطانية فقد شعر فيرغسون بالأسف وأنه كان مخطئاً بعدم اختياره للمدرب الحالي للفريق، جوزيه مورينيو الذي يقدم أداء لافتاً مع الفريق في الفترة الأخيرة، إذ توج بلقب كأس الرابطة الإنكليزية أخيراً، ويواصل تحقيق الانتصارات مع "الشياطين الحمر".
وتمنى فيرغسون لو أن مانشستر يونايتد تعاقد مع مورينيو ليحل محله كمدرب للفريق في "مسرح الأحلام" إذ سيكون خير خلف له بحسب ما قاله فيرغسون: "الرجل المناسب في المكان المناسب".
وكان فيرغسون من بين المتحفظين لنهج المدرب البرتغالي في الفترة الأولى التي بدأها مع مانشستر يونايتد والذي حل خلفاً للمدرب الهولندي، لويس فان غال، فيما شكك السير بوبي تشارلتون بمدى ملاءمة البرتغالي لقيادة الفريق، لكن الأخير نجح في تحقيق نتائج لافتة.
وعلى الرغم من البداية السيئة للفريق، هذا الموسم، نجح مورينيو في إعادة الفريق للسكة الصحيحة على صعيد النتائج ففاز على ساوثهامبتون 3-2 في المباراة النهائية لكأس الرابطة ليتوج باللقب، لكنه يحتل المركز السادس على صعيد سلم ترتيب الدوري الإنكليزي الممتاز.
(العربي الجديد)
اقــرأ أيضاً
وتعاقد مانشستر يونايتد مع المدرب، ديفيد مويس، المدرب الحالي لفريق إيفرتون الإنكليزي الذي قضى عشرة أشهر مع الفريق قبل أن تتم إقالته وحقق نتائج مخيبة لعشاق الفريق، لكن فيرغسون وجد أن مورينيو، هو الرجل المناسب القادر على خلافته في أولد ترافورد.
وبحسب صحيفة "مترو" البريطانية فقد شعر فيرغسون بالأسف وأنه كان مخطئاً بعدم اختياره للمدرب الحالي للفريق، جوزيه مورينيو الذي يقدم أداء لافتاً مع الفريق في الفترة الأخيرة، إذ توج بلقب كأس الرابطة الإنكليزية أخيراً، ويواصل تحقيق الانتصارات مع "الشياطين الحمر".
وتمنى فيرغسون لو أن مانشستر يونايتد تعاقد مع مورينيو ليحل محله كمدرب للفريق في "مسرح الأحلام" إذ سيكون خير خلف له بحسب ما قاله فيرغسون: "الرجل المناسب في المكان المناسب".
وكان فيرغسون من بين المتحفظين لنهج المدرب البرتغالي في الفترة الأولى التي بدأها مع مانشستر يونايتد والذي حل خلفاً للمدرب الهولندي، لويس فان غال، فيما شكك السير بوبي تشارلتون بمدى ملاءمة البرتغالي لقيادة الفريق، لكن الأخير نجح في تحقيق نتائج لافتة.
وعلى الرغم من البداية السيئة للفريق، هذا الموسم، نجح مورينيو في إعادة الفريق للسكة الصحيحة على صعيد النتائج ففاز على ساوثهامبتون 3-2 في المباراة النهائية لكأس الرابطة ليتوج باللقب، لكنه يحتل المركز السادس على صعيد سلم ترتيب الدوري الإنكليزي الممتاز.
(العربي الجديد)