كانت وفاة والدة الشاب التونسي أسامة الجلولي أمراً قاسياً عليه. لكنه اختار تحويل هذا الوجع إلى نجاح وتكريمها، فأنشأ تطبيقاً تعليمياً يحمل اسمها ويخلّد عملها
ما عاشه التلاميذ في قطاع غزة ولا يزالون مأساوي، وقد استشهد الكثيرون منهم أو أصيبوا أو خسروا عائلاتهم وبيوتهم ومدارسهم. ولن تكون العودة إلى الدراسة سهلة.
يسعى أساتذة في تونس إلى تعويض غياب العملية التعليمية الجامعية بالنسبة للطلاب الفلسطينيين جراء العدوان الإسرائيلي، من خلال مبادرة تعليمية عبر منصات خاصة.
لم تشهد المدارس في مناطق سيطرة النظام السوري أعمال ترميم أو تجديد منذ سنوات، وتفتقر حالياً إلى أدنى التجهيزات في إطار تدابير متعمّدة للتأثير على التعليم.