- يونيسف تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون قيود لإنقاذ الأرواح ومنع المزيد من المعاناة.
- الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر تسببت في استشهاد 33137 فلسطينياً، أغلبهم أطفال ونساء، وإصابة أكثر من 75815، مع تحذيرات من مجاعة وشيكة.
وصفت كاثرين راسل، المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف"، حجم ووتيرة الدمار في قطاع غزة بـ"الصادم". وأكدت أن حرب غزة تسببت في استشهاد أكثر من 13 ألف طفل، وإصابة عدد لا يحصى من الأشخاص، وأشارت إلى أن الحرب تسببت في مقتل معلمين وأطباء وعاملين في المجال الإنساني. وطالبت المسؤولة الأممية بوقف إطلاق النار في غزة الآن، وقالت إن المنازل والمدارس والمستشفيات مدمرة، محذرة من أن المجاعة في غزة وشيكة.
War in Gaza has reportedly killed over 13K children and injured countless more.
— Catherine Russell (@unicefchief) April 6, 2024
Homes, schools and hospitals in ruin.
Teachers, doctors and humanitarians killed.
Famine is imminent.
The level and speed of destruction are shocking.
Children need a ceasefire NOW.
وتواصل يونيسف دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية، ووصول المساعدات الإنسانية دون قيود للسماح بوصول المساعدات إلى الأطفال والأسر المحتاجة. مطالبة عبر حسابها على منصة إكس بإنقاذ الأرواح، ومنع المزيد من المعاناة. وأمس السبت، أعلن المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، جيمس إلدر، أن 600 ألف طفل في رفح جنوبي قطاع غزة يعانون من الجوع والخوف، ويواجهون خطر هجوم إسرائيلي.
ومنذ 7 أكتوبر الماضي، يشن الاحتلال الإسرائيلي حربا مدمرة على غزة برا وبحرا وجوا، ما أدى إلى استشهاد 33137 فلسطينيا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة أكثر من 75815 آخرين، في حصيلة غير نهائية، كما تسببت في دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين، وفق بيانات فلسطينية وأممية.