بدأ تنفيذ المشروع الصهيوني بتفكيك الضفة الغربية جغرافياً وسكانياً واقتصادياً بعد نهاية حرب عام 1967 واحتلال الضفة الغربية وقطاع غزة، بطرح ما سمي خطة إيغال آلون.
تعتبر مسألة سحب هويات الفلسطينيين المقيمين في القدس واحدة من أخطر السياسات الاستعمارية الهادفة إلى تهويد المدينة ديمغرافيًا، والتي تأتي جنبًا إلى جنب مع سياسات تهويدها ثقافيًا ودينيًا.
المقاومة الشعبيّة التي شهدتها الأراضي الفلسطينيّة المحتلّة في شهر أيّار/ مايو الماضي أعادت تسليط الضوء على وحدة الأرض والشعب القضيّة، كما أعادت الاعتبار في ذات الوقت إلى هذه القضيّة على المستوى الأممي.
تشهد مشكلة اللاجئين الفلسطينيين على وحشية الاحتلال الإسرائيلي، واستمرارها انتهاك مستمر لحقوق الإنسان. وقد قامت الاستراتيجية الصهيونية الإسرائيلية على ثلاثة محاور أساسية.
ما إن انجلى غبار العدوان الإسرائيلي عن قطاع غزة، حتى برزت تساؤلات كثيرة حول حاضر ومستقبل القطاع، بعد ما تعرض له أهله من قتل وتشريد وقصف على مدار أحد عشر يوماً من العدوان.
تتخوف المؤسسة الإسرائيليّة، خصوصًا في أعقاب العدوان الأخير على غزة ومدينة القدس، من إقدام شركات ومؤسسات عالميّة على مقاطعة إسرائيل والتجاوب مع حملات الـBDS العالميّة.
حذرت عائلة المعارض السياسي الفلسطيني نزار بنات، الذي قُتل بعد اعتقاله من قبل الأمن الفلسطيني الشهر الماضي، من إخراج متهمين بقضية اغتياله إلى خارج فلسطين للعمل كملحقين عسكريين في السفارات الفلسطينية.