عُقد في الدوحة اليوم الثلاثاء، لقاء قطري كويتي أميركي، بحضور أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، استعرض جهود الوساطة لحل الأزمة الخليجية والحفاظ على استقرار المنطقة. وجاء ذلك أثناء زيارة رسمية لوزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، ضمن جولته الخليجية التي بدأها أمس من الكويت.
وأثناء وجوده في الدوحة، صباح اليوم، نقلت وكالة "رويترز" عن تيلرسون قوله، إن "قطر كانت واضحة ومنطقية في مواقفها"، مضيفاً: "نحن في الدوحة لتفادي تصعيد الخلاف". وبخصوص الردّ القطري على مطالب دول الحصار (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، أوضح تيلرسون: "أعتقد أن قطر كانت واضحة في مواقفها وأعتقد أنها (المواقف) كانت منطقية جداً".
وشارك في اللقاء الثلاثي في الدوحة بحضور أمير قطر، كل من وزير الخارجية القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة بدولة الكويت، محمد العبدالله المبارك الصباح، ووزير الخارجية الأميركي.
وبحسب وكالة الأنباء القطرية "قنا"، تناول اللقاء الأزمة الخليجية وتطوراتها وتداعياتها، سواء على صعيد المنطقة أم على المستوى الدولي، بالإضافة إلى استعراض جهود الوساطة الكويتية والمواقف الدولية الداعمة لها، من أجل حل الأزمة القائمة والحفاظ على استقرار المنطقة ومصالح دولها وشعوبها.
واستقبل أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بقصر البحر قبل ظهر اليوم وزير الخارجية الأميركي والوفد المرافق. وأفادت وكالة الأنباء القطرية أنه جرى خلال المقابلة بحث آخر مستجدات الأزمة الخليجية وتداعياتها الإقليمية والدولية إضافة إلى استعراض المساعي الأميركية الداعمة لوساطة دولة الكويت لحلها عبر الحوار والطرق الدبلوماسية.
وأثناء وجوده في الدوحة، صباح اليوم، نقلت وكالة "رويترز" عن تيلرسون قوله، إن "قطر كانت واضحة ومنطقية في مواقفها"، مضيفاً: "نحن في الدوحة لتفادي تصعيد الخلاف". وبخصوص الردّ القطري على مطالب دول الحصار (السعودية والإمارات والبحرين ومصر)، أوضح تيلرسون: "أعتقد أن قطر كانت واضحة في مواقفها وأعتقد أنها (المواقف) كانت منطقية جداً".
وشارك في اللقاء الثلاثي في الدوحة بحضور أمير قطر، كل من وزير الخارجية القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء وزير الإعلام بالوكالة بدولة الكويت، محمد العبدالله المبارك الصباح، ووزير الخارجية الأميركي.
وبحسب وكالة الأنباء القطرية "قنا"، تناول اللقاء الأزمة الخليجية وتطوراتها وتداعياتها، سواء على صعيد المنطقة أم على المستوى الدولي، بالإضافة إلى استعراض جهود الوساطة الكويتية والمواقف الدولية الداعمة لها، من أجل حل الأزمة القائمة والحفاظ على استقرار المنطقة ومصالح دولها وشعوبها.
واستقبل أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، بقصر البحر قبل ظهر اليوم وزير الخارجية الأميركي والوفد المرافق. وأفادت وكالة الأنباء القطرية أنه جرى خلال المقابلة بحث آخر مستجدات الأزمة الخليجية وتداعياتها الإقليمية والدولية إضافة إلى استعراض المساعي الأميركية الداعمة لوساطة دولة الكويت لحلها عبر الحوار والطرق الدبلوماسية.
كما تم استعراض، بحسب المصدر نفسه، الجهود المشتركة في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف ضمن الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لاجتثاث جذور هذه الظاهرة بكافة صورها وأشكالها.
وتناولت المقابلة أيضاً العلاقات الاستراتيجية بين البلدين الصديقين وسبل تنميتها وتطويرها في مختلف المجالات.
ويتوقع أن يقيم الوزير الأميركي في الكويت حتى انتهاء جهود وساطته لإيجاد صيغة حلّ للأزمة الخليجية التي نجمت عن مقاطعة السعودية والإمارات والبحرين لقطر، وفرض حصار عليها.
وكان في استقبال الوزير الأميركي والوفد المرافق له، لدى وصوله إلى مطار الدوحة الدولي، الأمين العام لوزارة الخارجية، أحمد بن حسن الحمادي، والقائم بأعمال السفارة الأميركية لدى الدوحة، راين غليها، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء القطرية (قنا).
وكان تيلرسون قد وصل أمس الإثنين إلى الكويت، في إطار جولة لبحث الأزمة الخليجية الناتجة عن الحملة على قطر، بعدما توقّف ليوم واحد في إسطنبول، وأجرى لقاء مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
وبحسب معلومات "العربي الجديد"، فإنّ تيلرسون سيتنقل بين العواصم الخليجية، وسيعود إلى الكويت بعد زيارة الدوحة اليوم، وربما تكون الإقامة الطويلة لتيلرسون في المنطقة، مؤشراً إلى جدية أميركية في حلّ الأزمة الخليجية.
اقــرأ أيضاً
وكان تيلرسون قد وصل أمس الإثنين إلى الكويت، في إطار جولة لبحث الأزمة الخليجية الناتجة عن الحملة على قطر، بعدما توقّف ليوم واحد في إسطنبول، وأجرى لقاء مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان.
وبحسب معلومات "العربي الجديد"، فإنّ تيلرسون سيتنقل بين العواصم الخليجية، وسيعود إلى الكويت بعد زيارة الدوحة اليوم، وربما تكون الإقامة الطويلة لتيلرسون في المنطقة، مؤشراً إلى جدية أميركية في حلّ الأزمة الخليجية.