تطورات حرب أوكرانيا: كييف تستضيف قمة مع الاتحاد الأوروبي مطلع فبراير

03 يناير 2023
+ الخط -

تستعد أوكرانيا والاتحاد الأوروبي لعقد قمة مشتركة مطلع فبراير/ شباط المقبل، في العاصمة الأوكرانية كييف، لمناقشة الدعم المالي والعسكري. وفي موسكو تستمر تداعيات مقتل 63 عسكرياً روسياً، أمس الإثنين، في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا.

تطورات الحرب الروسية على أوكرانيا يتابعها "العربي الجديد" على مدار الساعة..

02:14 pm

العربي الجديد

لوغو العربي الجديد
العربي الجديد
موقع وصحيفة "العربي الجديد"
موسكو

طائرات "بينوكل" المسيّرة الروسية تدخل المعارك في أوكرانيا  

قال ممثل شركة "التصوير من الجو" الروسية، دميتري زوباريف، إنّ مؤسسته باشرت بتوريد طائرات الاستطلاع الصغيرة "بينوكل" إلى مناطق المعارك في أوكرانيا.
وأوضح زوباريف، وفق ما نقله موقع "روسيا اليوم" عن "تاس"، أنّ طائرات "بينوكل" المسيّرة أرخص بمرتين إلى ثلاث مرات من تلك الصينية DJI Mavic، التي تستخدمها روسيا في حربها على أوكرانيا.
والدرون الروسي، بحسب زوباريف، مزود بجهاز تصوير حراري مدمج قادر على اكتشاف وجود قوات العدو ووسائله في أي وقت من اليوم، ولديه أيضاً القدرة على إسقاط القنابل اليدوية على عناصر ومواقع القوات المعادية، وفق قوله.

12:12 pm

الأناضول

avata
الأناضول

كييف تستضيف قمة أوكرانية أوروبية مطلع فبراير المقبل  

أعلن مكتب الرئاسة الأوكراني استضافة العاصمة كييف قمة أوكرانية أوروبية مطلع فبراير/ شباط 2023. وذكر المكتب في بيان، مساء الإثنين، أن أوكرانيا والاتحاد الأوروبي سيعقدان قمة بالعاصمة كييف في 3 فبراير/ شباط المقبل لمناقشة الدعم المالي والعسكري للبلاد، وفق وكالة "أوكرين فورم" المحلية.
وفي السياق، أكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، في فيديو مسجل مساء الإثنين، مناقشة بلاده مع الاتحاد الأوروبي عقد قمة بين الجانبين مطلع فبراير المقبل، وأضاف "تحدثت اليوم مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين، حيث ناقشنا الدعم المالي لبلادنا، ونتوقع وصول الدفعة الأولى من المساعدات المالية الكبيرة في يناير/ كانون الثاني الجاري، حسبما تم الاتفاق عليه في العام الماضي"، حسب الوكالة.


وأشار زيلينسكي إلى أن الطرفين ناقشا التحضيرات للقمة المقرر انعقادها في أوائل فبراير، لافتاً إلى أنها "ستحدد الخطوات الرئيسية لهذا العام من أجل الصمود والنصر".

12:04 pm

فرانس برس

avata
فرانس برس

موسكو تواجه انتقادات داخلية بعد مقتل 63 من جنودها بضربة في شرق أوكرانيا   

تواجه روسيا انتقادات داخلية بعد مقتل 63 من جنودها في أوكرانيا بضربة أوكرانية، في أعلى حصيلة ضحايا في هجومٍ واحد تُقرّ بها موسكو منذ بدء الغزو.
وأكّدت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، مساء الإثنين، تنفيذها ضربة على "مركز انتشار موقّت" للجيش الروسي في مدينة ماكيفكا الواقعة شرق دونيتسك، التي تحتلّها القوات الروسية، ليلة رأس السنة.
ومنذ بدء تدخّله العسكري في أوكرانيا في فبراير/ شباط 2022، لم يسبق أن أبلغ الجيش الروسي، الذي قليلاً ما يتحدّث عن عدد القتلى والجرحى في صفوفه، عن تكبّد مثل هذه الخسائر الفادحة في هجوم واحد.
وفي إعلان نادر من نوعه تلته انتقادات من مراسلين حربيين روس، أعلنت وزارة الدفاع في موسكو أن 63 جنديّاً قُتِلوا بانفجار "أربعة صواريخ" أطلقتها أنظمة "هيمارس" وهو سلاح قدمته الولايات المتحدة للقوات الأوكرانية.
وأعلن الجيش الأوكراني، الإثنين، أنه نفّذ هذه الضربة، وكتبت هيئة الأركان العامة الأوكرانية على "فيسبوك" "في 31 ديسمبر/ كانون الأول، دمّرت ما يصل إلى 10 وحدات من معدات عسكرية للعدو من أنواع مختلفة" في ماكيفكا.
وفي وقت سابق من اليوم، أعلن قسم الاتصالات الاستراتيجية للقوات الأوكرانية المسلّحة أن نحو 400 جندي روسي قُتلوا في ماكيفكا. ولم تؤكّد هئية الأركان العامة هذا الرقم، لكنها تحدثت عن أنه يجري تقييم الخسائر في صفوف القوات الروسية.
وقد أثار الإعلان عن هذه الخسائر الفادحة على الفور انتقادات للقيادة العسكرية الروسية التي اتهمها خصوصا الزعيم الانفصالي السابق إيغور ستريلكوف بتخزين ذخائر في هذا المبنى غير المحمي.
وأكّد مراسلو الحرب الروس ذوو النفوذ المتزايد أن المئات قتلوا في هجوم على معهد تعليم مهني في ماكيفكا، ويتهمون كبار القادة العسكريين بالفشل في تعلم الدروس من أخطائهم الماضية.
وقال نائب رئيس السلطة التشريعية في مدينة موسكو أندري ميدفيديف "بعد عشرة أشهر من بداية الحرب، من الخطير ومن الإجرامي اعتبار العدو أحمقا لا يرى شيئًا"، وأعلن حاكم منطقة سمارا الروسية دميتري أزاروف فتح خط هاتفي لأقارب الجنود القتلى.
وعلى شبكات التواصل الاجتماعي، اتّهم البعض السلطات الروسية بتقليل عدد القتلى، وكتبت الروسية نينا فيرنيخ على شبكة "في كونتاكتي" الروسية "يا إلهي، من سيصدّق رقم 63 (قتيلًا)؟ دُمّر المبنى بالكامل".

12:01 pm

رويترز

ستولتنبرغ: دول حلف شمال الأطلسي ستناقش إنفاقها الدفاعي‭ ‬المستهدف  

قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ، لوكالة الأنباء الألمانية (دي بي إيه)، إنّ دول الحلف ستناقش إنفاقها الدفاعي المستهدف في الأشهر المقبلة، في الوقت الذي تدعو فيه بعض الدول إلى جعل مستوى اثنين بالمئة المستهدف حالياً حداً أدنى للإنفاق.
ونقلت الوكالة عن ستولتنبرغ قوله، في مقابلة نُشرت اليوم الثلاثاء: "بعض الحلفاء يؤيدون بشدة تحويل هدف 2% الحالي إلى حد أدنى"، وأشار إلى أنه سيرأس المفاوضات التي ستُعقد لمناقشة الأمر، قائلاً "سنلتقي وسنعقد اجتماعات وزارية وسنجري محادثات في العواصم".
ووفقاً لوكالة الأنباء، لم يذكر ستولتنبرغ أسماء الدول التي تدعو إلى وضع هدف أكثر طموحاً، وقال إنه يسعى للتوصل إلى اتفاق في موعد لا يتجاوز القمة الدورية المقبلة للحلف، التي ستعقد في العاصمة الليتوانية فيلنيوس يومي 11 و12 يوليو/ تموز.

ستولتنبرغ سيرأس المفاوضات التي ستُعقد لمناقشة الأمر (الأناضول)
المساهمون
رويترز
الأناضول
فرانس برس
العربي الجديد