المواقف الدولية من الحرب على غزة | جنوب أفريقيا تدعو للتحقيق بجرائم إسرائيل

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن الشعب الفلسطيني يتعرض لإبادة غير مسبوقة، بعد مقتل حوالي 20 ألف شخص في قطاع غزة و290 بالضفة الغربية، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وأضاف عباس خلال تسلمه دعوة للمشاركة في قداس عيد الميلاد المجيد "تمر علينا هذه الأيام أعياد الميلاد المجيدة، وشعبنا الفلسطيني يتعرض لعدوان همجي وحرب إبادة غير مسبوقة، في جميع أرجاء الوطن، في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية".

وأضاف "نهنئ أبناء شعبنا الفلسطيني، وأبناء الكنائس المسيحية التي تسير وفق التقويم الغربي خاصة، بحلول هذه الأعياد المباركة، التي نتمنى أن تأتي وقد توقف العدوان و(توقفت) استباحة الدم الفلسطيني، ليعم السلام في أرض السلام".

وأعلنت الطوائف المسيحية في الأراضي الفلسطينية إلغاء كافة الاحتفالات بأعياد الميلاد بما في ذلك إضاءة شجرة الميلاد بسبب الحرب على غزة.

دعا المقرر الأممي في فلسطين، رئيسة المفوضية الأوروبية، لاستخدام كافة صلاحياتها من أجل وقف "الإبادة الجماعية" في قطاع غزة.

قال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان إن الإسرائيليين والفلسطينيين يعيشون في "ألم وحداد" في وقت عيد الميلاد مع احتدام الحرب في قطاع غزة، ودعا إلى الصلاة من أجلهم وتقديم "مساعدات ملموسة" للقطاع المدمر.

وكتب فرنسيس على منصة التواصل الاجتماعي إكس "بالنسبة لسكان الأراضي المقدسة، يقترب عيد الميلاد وسط حالة من الألم والحداد. لا نريد أن نتركهم وحدهم. نرجو أن نقف إلى جانبهم بالصلاة والمساعدة الملموسة".

بالنسبة لسكان الأرض المقدسة، سيكون عيد الميلاد عيد ألم وحداد، ونحن لا نريد أن نتركهم بمفردهم. لنكن قريبين منهم بالصلاة والمساعدة الملموسة. إنَّ آلام بيت لحم هي جرح مفتوح للشرق الأوسط والعالم أجمع.

— البابا فرنسيس (@Pontifex_ar) December 19, 2023

ودعا فرنسيس عدة مرات إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح جميع المحتجزين الذين تحتجزهم "حماس".

وأشار يوم الأحد إلى أن إسرائيل تستخدم أساليب "إرهابية" في القطاع الفلسطيني، مستنكراً التقارير التي تفيد بقتل الجيش الإسرائيلي لامرأتين مسيحيتين لجأتا إلى مجمع كنيسة كاثوليكية. 

أعلن موفد الأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط تور وينسلاند أن "الإجراءات المحدودة" الأخيرة التي اتخذتها إسرائيل للسماح بدخول مزيد من المساعدة الإنسانية إلى قطاع غزة هي "إيجابية لكنها غير كافية".

وقال وينسلاند، أمام مجلس الأمن، إن "إيصال المساعدة الإنسانية إلى قطاع غزة لا يزال يواجه تحديات لا يمكن غالباً تجاوزها".

وأضاف أن سماح إسرائيل "بإدخال مزيد من الوقود والغذاء وغاز الطهو، وفتح معبر كرم ابو سالم لدخول المساعدة الإنسانية، هي إيجابية، لكنها غير كافية إلى حد بعيد في ضوء ما هو ضروري لمواجهة الكارثة الإنسانية على الأرض".

أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني أيمن الصفدي أن عدم اتخاذ المجتمع الدولي موقفاً واضحاً وصريحاً يطالب بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة، هو فشل في تنفيذ القانون الدولي، توظفه إسرائيل غطاء للاستمرار في قتل الفلسطينيين وتدمير غزة واستمرار إجراءاتها اللاقانونية واللاإنسانية في الضفة الغربية. وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، قال الصفدي، في لقاء مع وفد البرلمان الأوروبي للعلاقات مع دول المشرق، إن وقف العدوان الإسرائيلي على غزة مسؤولية يجب أن يتصدى لها المجتمع الدولي بحزم وفاعلية. مؤكدا رفض الأردن لأي مقاربة للتعامل مع غزة بعد وقف الحرب بشكل منفرد.

وحذّر من تبعات المقاربات الأمنية التي تعتمدها الحكومة الإسرائيلية في الضفة الغربية وتقول أنها تريد تطبيقها في غزة، وقال إن إسرائيل ترتكب جرائم حرب في عدوانها الذي قتل أكثر من 19 ألف فلسطيني، وتستمر في حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في الغذاء والدواء والكهرباء، وعلى المجتمع الدولي أن يتحرك بشكل فاعل لوقف هذه الجرائم.

وشدد على أن السلام العادل لن يتحقق إلا بزوال الاحتلال، وتلبية جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وفي مقدمها حقهم في الحرية والدولة المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني، مثمناً مواقف عديد دول أوروبية طالبت بالوقف الفوري لإطلاق النار وأكدت دعمها لحق الشعب الفسلطيني في حريته وأمنه ودولته المستقلة وفق حل الدولتين.

حضّ وزير الخارجية البريطاني دولة الاحتلال على الحد من الخسائر بين المدنيين في قطاع غزة.

نقلت "رويترز" عن قيادي في "حماس" أن الحركة ترفض إجراء مفاوضات بشأن تبادل المحتجزين في ظل الحرب الإسرائيلية المستمرة، لكنها منفتحة على أي مبادرة لوقف الحرب.

قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إن إسرائيل مستعدة لهدنة إنسانية أخرى في غزة "حتى يتسنى استعادة الرهائن".

بحث وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، الثلاثاء، مع ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، سبل وقف إطلاق النار في غزة وحماية المدنيين من القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع منذ أكثر من شهرين.

وذكرت وكالة أنباء البحرين، أن الملك حمد استقبل في قصر الصخير غرب البلاد، الثلاثاء، الوزير أوستن.

وبحسب الوكالة "ناقش الجانبان مستجدات الأحداث في قطاع غزة، وأهمية العمل على وقف إطلاق النار وحماية المدنيين، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين في غزة".

كما بحث الطرفان "ضمان إيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان القطاع وفقا للقانون الدولي الإنساني، وضرورة إيجاد أفق للسلام الشامل والعادل والدائم في منطقة الشرق الأوسط، وإقامة الدولة الفلسطينية على أساس حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية باعتباره السبيل الأمثل لتعزيز الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة لما فيه الخير لشعوبها".

ووصل أوستن إلى البحرين قادماً من إسرائيل ضمن زيارة إلى المنطقة تشمل قطر.

شدد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، على وجوب أن تكف الولايات المتحدة عن صم آذانها حيال دعوات وقف إطلاق النار في غزة، معتبراً أنّ إسرائيل لا تهاجم الفلسطينيين والقطاع فحسب، بل الإنسانية جمعاء.

وقال أردوغان خلال لقائه عدداً من الصحافيين على متن الطائرة أثناء عودته من المجر مساء أمس الاثنين: "يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن صم الآذان حيال دعوات وقف إطلاق النار في غزة، وإسرائيل لا تهاجم الفلسطينيين وغزة فحسب، بل الإنسانية جمعاء".

وأوضح الرئيس أردوغان أنه ذكّر نظيره الأميركي جو بايدن بمسؤوليات الولايات المتحدة التاريخية بخصوص وقف الحرب في غزة.

وبشأن المصالحة الفلسطينية، واللقاءات بين حركتي فتح وحماس، قال أردوغان: "أعتقد أن هناك الكثير مما يمكن أن تفعله تركيا في هذا الشأن، ومن الضروري أن تسود المصالحة بين الحركتين".

وأضاف: "ليس صحيحاً أن فتح وحماس لا تجريان لقاءات، بل تجتمعان، ومن الممكن أن تمضيا إلى أبعد من ذلك".

وتابع: "لقد قلتها مرات عدة، إن حماس ليست منظمة إرهابية وإنها حزب سياسي، وأقول ذلك مرة أخرى. إنهم يكافحون من أجل الحقوق التي سيحصلون عليها كحزب سياسي".

وقال: "نهتم حالياً بإخراج الجرحى والمرضى من غزة ونقلهم إلى تركيا للعلاج، وبعد ذلك، إذا انتهت الهجمات (الإسرائيلية)، فإن جدول أعمالنا سيكون إعادة إحياء غزة، وعلينا أن نحشد العالم الإسلامي من أجل ذلك".

وأضاف: "خلال لقاءاتنا مع مسؤولي دول الخليج ومنظمة التعاون الإسلامي نؤكد استعدادنا للمشاركة في هذا الأمر وبذل قصارى جهدنا لإعادة إعمار وإحياء غزة".

قال وزير الدفاع البريطاني السابق بن والاس، إنّ إسرائيل فقدت "الأرضية القانونية" بسبب استخدامها "الغضب القاتل" في الحرب التي تشنها على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

جاء ذلك في مقال كتبه والاس لصحيفة تليغراف، اعتبر فيه أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يمكنه رؤية المستقبل على المدى الطويل.

وفي إشارة إلى أنه يدعم "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها"، قال والاس: "مع ذلك أؤمن بشدة أيضا بمسؤولياتنا بموجب اتفاقيات جنيف وأتوقع من جميع الأطراف الالتزام بها".

وأردف: "ملاحقة حماس أمر مشروع، لكن تدمير غالبية غزة ليس كذلك، واستخدام القوة المتناسبة أمر مشروع، لكن العقاب الجماعي والتهجير القسري للمدنيين أمر غير مشروع".

وحذر والاس الحكومة الإسرائيلية من تصرفاتها، قائلاً: "إننا ندخل في فترة خطيرة يتم فيها تقويض حق إسرائيل الأساسي في الدفاع عن النفس من خلال أفعالها، إن إسرائيل ترتكب خطأ فقدان سلطتها الأخلاقية وكذلك سلطتها القانونية".

ورأى الوزير البريطاني السابق أن "خطأ نتنياهو هو تغاضيه عن الهجمات (في 7 أكتوبر) بالمقام الأول، لكن إذا كان يعتقد أن غضبه القاتل سيصلح الأمور فهو مخطئ بشدة".

وأكد أن "الأساليب التي يستخدمها (نتنياهو) لن تحل المشكلة، أعتقد أن تكتيكاته هذه ستغذي الصراع لمدة 50 عاماً أخرى، تصرفاته تدفع الشباب المسلم نحو مزيد من التطرف".

ولم يدع والاس بشكل مباشر إلى وقف إطلاق النار في غزة، قائلاً: "أقول إن على إسرائيل أن توقف هذا الأسلوب الوحشي والعشوائي في الهجوم، وعليها أن تحارب حماس بطريقة مختلفة".

وختم بالإشارة إلى أن بريطانيا تشعر بالانزعاج أكثر فأكثر كل يوم من خلال مشاهدة الأحداث في غزة.

🔴 Israel risks breaking law with its ‘killing rage’, says Ben Wallace https://t.co/sH5wgSR9q3

— The Telegraph (@Telegraph) December 17, 2023

قال المنسق اللوجستي لمنظمة "أطباء بلا حدود" ريكاردو مارتينيز، إنّ "البقاء على قيد الحياة داخل غزة مسألة حظ"، بسبب الهجمات الإسرائيلية العنيفة التي تستهدف كافة أنحاء القطاع.

جاء ذلك في تقرير مطول نشرته المنظمة الاثنين على موقعها الإلكتروني، يتناول الحالة الإنسانية المتردية في غزة جراء الحرب التي تشنها إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.

وأفاد مارتينيز بأنه "رأى أثناء زيارته الأخيرة إلى غزة، أشخاصاً يجمعون جثثا متحللة من شوارع غزة".

وأضاف: "ذهب الكثيرون لجمع جثث لأشخاص بقيت في الشوارع - بعضها لمدة شهرين تقريباً – وتعفنت، هل يمكنك تخيل الألم؟".

وتابع: "البقاء على قيد الحياة في غزة مسألة حظ"، مشدداً على أنّ هناك "حاجة إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار في غزة".

وأشار إلى "دق ناقوس الخطر بشأن نقص المياه والصرف الصحي"، موضحا أن ذلك قد يكون له "نفس خطورة القصف، وإمكانية قتله نفس العدد من الناس الذين يموتون بسبب القصف".

#Gaza: “Whatever impact we're having is thanks to our Palestinian staff. Since day 1 they have been doing everything to save lives. They’re bringing hope in the middle of a nightmare. At the same time, they keep asking: Why has the world forgotten us?” 👇https://t.co/p9GhUn3wMO pic.twitter.com/h6AQqrM1ea

— MSF International (@MSF) December 18, 2023

عبّر متحدثان باسم وكالتين تابعتين للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء، عن غضبهم وعدم تصديقهم للوضع في مستشفيات غزة، حيث لا توجد الإمدادات الأساسية اللازمة لعلاج الجرحى ويُقتل الأطفال الذين يتعافون من عمليات بتر جراء الحرب الإسرائيلية المتواصلة.

وقال جيمس إلدر المتحدث باسم وكالة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف): "أنا غاضب لأنّ الأطفال الذين يتعافون من عمليات بتر الأطراف بالمستشفيات يُقتلون في تلك المستشفيات".

وأضاف أنّ مستشفى ناصر في غزة تعرض للقصف مرتين خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية.

بدورها وصفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية مارغريت هاريس، الوضع في مستشفيات غزة بأنه "يفوق الخيال" و"يخالف الضمير".

قضايا وناس

التحديثات الحية

يونيسف والصحة العالمية تعبران عن الغضب إزاء الهجمات على مستشفيات غزة

دعا رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، الاثنين، المحكمة الجنائية الدولية إلى "إجراء تحقيق فوري في جرائم الحرب" التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة.

وأعلن رامافوزا في تصريح للصحافيين، الاثنين، تقديم الوثائق اللازمة إلى المحكمة الجنائية الدولية في ما يتعلق بـ"جرائم الحرب" الإسرائيلية، وأنهم ينتظرون من المحكمة أن تتخذ إجراءات بشأن التحقيق.

وأشار إلى أن المحكمة الجنائية الدولية لديها صلاحية توجيه الاتهام إلى المسؤولين عن "جرائم الحرب" المرتكبة في فلسطين.

وأردف قائلاً: "نريد أن تتصرف المحكمة الجنائية الدولية وفقاً لقوانينها وقواعدها وأنظمتها".

ووصف الهجمات الإسرائيلية ضد المدنيين في قطاع غزة بأنها "انتهاك للقانون الإنساني الدولي".

جدد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل دعوته لفرض عقوبات على المستوطنين الذين يرتكبون أعمال العنف ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة.

وأشار بوريل، في منشور على منصة "إكس"، إلى أنّ "الوضع الإنساني المتفاقم في غزة والعنف المتزايد للمستوطنين اليهود في الضفة الغربية وانقطاع ممرات الشحن في البحر الأحمر تشكل مخاطر في المنطقة"، وأن هذه المخاطر "قد تزيد أكثر".

وأوضح بوريل أنّ هناك ثلاث خطوات يجب اتخاذها "بشكل متزامن" في المنطقة، أولاها "وقف الاقتتال لأسباب إنسانية" في غزة، وبدء المفاوضات بشأن إطلاق سراح الأسرى.

- A humanitarian pause in Gaza and the resumption of negotiations on the liberation of hostages.

- Stop the extremist settlers and sanction their actions.

- Protect the sea lanes of communication in the Red Sea.

— Josep Borrell Fontelles (@JosepBorrellF) December 18, 2023

وصف رئيس أساقفة وستمنستر في بريطانيا الكاردينال فنسنت نيكولز، الاثنين، قتل القوات الإسرائيلية شخصين في كنيسة كاثوليكية بغزة بأنه "جريمة ارتكبت بدم بارد".

وأفاد نيكولز خلال مشاركته في برنامج على قناة "سكاي نيوز"، نقلاً عن معلومات حصل عليها من بطريرك القدس للاتين، بأن هذه المنطقة بأكملها مكان عبادة.

وأردف نيكولز: "المجموعة هناك (في الكنيسة) تساعد مئات الأشخاص، الراهبات يطهين الطعام ويوزعنه على الناس".

وأشار إلى تضرر خزان المياه ونظام الطاقة الشمسية في الهجوم، مضيفاً: "أصبحت غير صالحة للمعيشة، الوضع هناك مأساوي للغاية".

وتابع: "بالتأكيد إنها جريمة ارتكبت بدم بارد، هذا هو التفسير الذي يمكنني تقديمه، ما يدهشني هو أن هذا الهجوم لا يفيد بأي شكل من الأشكال حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".

وأعرب عن اعتقاده بأن "قتل الأشخاص الأبرياء العزل يعيق ما تقول إسرائيل إنها تحاول تحقيقه".

Archbishop of Westminster, Cardinal Vincent Nichols, on the Execution of 2 women by Israel inside a Catholic Church. Credit: @SkyNews pic.twitter.com/DzjGBxORpG

— Ras Mubarak (@RasMubarak) December 18, 2023

• أنقرة: نواصل مساعينا لإيصال المساعدات العاجلة للفلسطينيين
• حلفاء إسرائيل يكثفون دعواتهم لوقف الهجوم على غزة
• رايتس ووتش: إسرائيل تستخدم الجوع سلاحاً ضد أهالي غزة
• إيطاليا تنتقد إسرائيل بعد مقتل امرأتين في كنيسة بغزة
• الخصاونة يلتقي بنائبة وزير الخارجية الأميركي
• مسؤول أممي: ربما نحتاج لمحكمة خاصة بحرب غزة