ضياء خليل
صالح النعامي
ناهد درباس
أطلقت المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، صباح اليوم السبت، رشقات صاروخية مكثفة تجاه عدة مناطق في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فيما أعلن جيش الاحتلال تفعيل صافرات الإنذار في منطقة تل أبيب الكبرى.
نشرت كتائب القسام شريط فيديو، مساء السبت، يظهر استهداف عربة النمر العسكرية الاسرائيلية بصاروخ "كورنيت" شرق حي الشجاعية في قطاع غزة.
كتائب القسام تستهدف عربة النمر المدولبة بصاروخ كورنيت شرق حي الشجاعية pic.twitter.com/sPevDheZXi
— مُعاذ (@Mmt90_) October 7, 2023
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل قائد لواء "ناحال" يهوناتان شطاينبيرغ في اشتباك مع مسلح فلسطيني خلال اقتحام عناصر المقاومة مواقع عسكرية إسرائيلية في محيط فطاع غزة.
وحسب رواية جيش الاحتلال، فإن القائد العسكري (42 عاما) كان في طريقه لمنطقة اشتباك بين مقاومين فلسطينيين وجنود إسرائيليين في موقع كرم أبو سالم على حدود غزة، لكن قبل وصوله سقط برصاص مقاوم فلسطيني خلال مواجهة بينهما.
قائد لواء ناحال قتل برصاص عناصر حماس اليوم . بحسب قناة 12 pic.twitter.com/uzRDlBhce6
— حسن اصليح | Hassan (@hassaneslayeh) October 7, 2023
قال مراسل "العربي الجديد"، إن طيران الاحتلال يشن في هذه الأثناء سلسلة غارات في مدينة غزة.
أكد المراسل العسكري لـ"سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، من داخل موقع عسكري صهيوني ضمن ما يسمى "غلاف غزة" يؤكد: القتال ما زال متواصلا وبضراوة ولم يتوقف في أكثر من سبع محاور".
وبين المراسل العسكري، بحسب قناة الإعلام الحربي لـ"سرايا القدس" على تليغرام، أن هذه المواقع هي: "سديروت"، و"كفار سعد"، و"كفار عزة"، مؤكداً أن معنويات المقاتلين "في أفضل أحوالها".
دوّت صفارات الإنذار في منطقة تل أبيب والمركز، في الداخل المحتل. وأفادت مصادر إسرائيلية بتعرض المنطقة إلى قصف مكثّف برشقات صاروخية.
وطاولت الرشقات تل أبيب وريشون لتسيون وجفعتايم وبلدات أخرى، وتسببت في إيقاف جلسة حكومة الاحتلال في تل أبيب.
وأفادت فرق الإسعاف الإسرائيلية، التابعة لـ"نجمة داوود الحمراء"، بإصابة ثمانية أشخاص جراء القذائف الصاروخية التي استهدفت تل أبيب والمنطقة، ثلاثة منهم في حالة خطرة.
وقدمت الطواقم الطبية الإسرائيلية العلاج لشخصين في حالة خطيرة، في مدينة ريشون لتسيون، ولسيدة حالتها خطرة في مدينة يافنيه، ولرجل إصابته متوسطة في نفس المدينة. كما قدمت العلاج لرجل في حالة متوسطة في مدينة بات يام. ونقلت جميع المصابين إلى المستشفيات.
قال موقع "يديعوت أحرونوت" إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو اقترح على كل من بني غانتس ويئير لبيد الانضمام إلى حكومة طوارئ، كالحكومة التي شكلت خلال حرب العام 1967 (حرب الأيام الستة كما يسميها الاحتلال).
وأفاد الموقع بأن نتنياهو اقترح على غانتس ولبيد الانضمام إلى حكومة طوارئ واسعة، على غرار انضمام مناحيم بيغن، رئيس المعارضة في حينه، إلى حكومة ليفي أشكول مساء الحرب.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن قائد المنطقة الجنوبية في شرطة الاحتلال أمر، مساء السبت، بتدمير مقر شرطة يتحصن داخله مقاومون فلسطينيون كانوا قد اخترقوا الدفاعات، وتمكنوا من الدخول إلى مستوطنة "سديروت" المحاذية لقطاع غزة، منذ صباح اليوم.
دعت لجنة المتابعة العليا والهيئة العربية للطوارئ في الداخل الفلسطيني، السلطات المحلّيّة لتفعيل غرف الطوارئ، في ظل التطورات بشأن عملية "طوفان الأقصى" وعدوان الاحتلال على غزة.
ووجّهت الهيئة رسالة "بضرورة التزام الحذر ممّا يُنشر وما يُكتب في وسائل التواصل الاجتماعي، لا سيّما أنّ التربص الرسمي وغير الرسمي يشتدّ في مثل هذه الأحداث".
وأشارت إلى "ما تواجهه الجماهير العربيّة في النقب، وجماهيرنا في المدن الساحليّة والمختلطة، جرّاء المخاوف من منظّمات يهوديّة إسرائيليّة فاشيّة منفلتة".
أعلن المتحدث باسم "كتائب القسام"، أن "عشرات الأسرى من الضباط والجنود في قبضة الحركة".
وأضاف أن هؤلاء "الضباط والجنود تم تأمينهم في أماكن آمنة وفي أنفاق المقاومة".
أكدت مصادر طبية محلية لـ"العربي الجديد" استشهاد الشاب كرم ناصر العايدي (23 عاماً)، عقب إصابته برصاص الاحتلال أثناء مواجهات شهدها المدخل الشمالي لمدينة أريحا شرقي الضفة الغربية، نصرة لغزة.
كما استشهد الشاب عمر يوسف عابد (19 عاماً) بعد إصابته خلال مواجهات شهدها المدخل الشمالي لمدينة البيرة، الملاصقة لمدينة رام الله وسط الضفة الغربية.
أفاد شهود عيان بأن الطيران الحربي الإسرائيلي دمّر برجاً سكنياً قرب دوار الشيخ زايد في بيت لاهيا شمالي مدينة غزة.
وفي وقت سابق من اليوم، أفاد مراسل "العربي الجديد" في قطاع غزة أن طائرات الاحتلال دمّرت برج فلسطين (سكني وتجاري) وسط مدينة غزة.
وهددت كتائب القسام الاحتلال الإسرائيلي بعد تدمير برج فلسطين بأن يدفع الاحتلال الثمن، وقال الناطق العسكري باسم الكتائب أبو عبيدة: على "تل أبيب أن تقف على رجلٍ واحدة وتنتظر ردنا المزلزل".
وكانت الكتائب قد أعلنت عن دخول منظومة دفاع جوي جديدة الخدمة، ووعدت بنشر صور استهداف المنظومة طائرات الاحتلال.
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قوات الاحتلال استعادت السيطرة على "جزء من البلدات التي تسلل إليها مسلّحون، ولا يوجد مكان آمن لهم".
وقال المتحدث في رد على سؤال بشأن إمكانية التوغل البري في غزة : "كل شيء وارد".
أعلن رئيس المعارضة الإسرائيلية يئير لبيد استعداده للدخول في حكومة مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من أجل إدارة "الحرب".
وقال لبيد في كلمة مصورة: "لن أخوض الآن في سؤال من المذنب أو لماذا جرت مباغتتنا، هذا ليس وقته. سنقف موحدين ضد أعدائنا".
وأضاف لبيد "التقيت رئيس الحكومة نتنياهو. أخبرته أنه في ظل حالة الطوارئ الحالية، أنا مستعد لتنحية جميع الخلافات جانباً، وإقامة حكومة طوارئ مهنية معه، تدير الحرب الصعبة، المعقّدة والمتواصلة التي تنتظرنا".
أكد إسماعيل هنية أن حسم الصراع مع الاحتلال سيكون في "الميدان" وعلى أيدي المقاومة.
وقال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، في خطاب متلفز، إن "حماس" حذّرت من "الاستيطان الذي يتمدد في الضفة الغربية"، في ظل مخططات حكومة الاحتلال لتوطين "2 مليون صهيوني في الضفة على طريق تهويدها، والإخلال بالتوازن الديمغرافي، تزامناً مع العدوان المتواصل".
وأشار هنية إلى تكرار الاعتداءات على "جنين وطوباس وسلفيت ونابلس ورام الله والبيرة وبيت لحم"، وفي كل مدن الضفة الغربية، وأنه رغم مقاومة الضفة وردها بـ"عمليات بطولية"، ظن "العدو أن الأمور قد دانت له"، فاستمر في عدوانه.
وأضاف: "كم مرة حذّرنا العدو وحذّرنا العالم بأن هناك أكثر من 6000 أسير في سجون الاحتلال، منهم من أمضى عشرات السنين، وهذا العدو يمعن بالتنكيل في أسرانا"، وقال مخاطباً الاحتلال: "انظروا إلى أسراكم وانظروا إلى هذا العدد الذي أصبح في يد القسّام".
وأكد هنية أن "المعركة انتقلت إلى قلب الكيان الصهيوني.. طوفان الأقصى بدأ من غزّة وسيمتدّ إلى الضفة والقدس، فلينخرط كلّ بطريقته في هذه المعركة".
وطالب هنية الاحتلال بالرحيل، مشدداً أن الصراع معه "يحسم في أرض الميدان وعلى أيدي هؤلاء المجاهدين".
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال إن إسرائيل لم تشهد وضعاً مشابهاً منذ سنوات طويلة.
وأكد المتحدث "نحن في حالة حرب، وهناك 22 موقعاً تدور فيها اشتباكات عنيفة في المناطق المحاذية لقطاع غزة".
وأضاف أن "35 كتيبة موجودة في الجنوب، مع التركيز على المناطق المحيطة بغزة".
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أن 40 شخصاً تجمهروا على الجانب اللبناني من الحدود مع فلسطين المحتلة، وأن قواته أطلقت تجاههم نيراناً تحذيرية.
نشرت كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، مشاهد لاقتحام عناصرها موقع إيرز العسكري شمالي القطاع، وقتل وأسر من فيه.
أعلن الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي وجود "أسرى حرب إسرائيليين" لدى حركة حماس.
وقال "هناك أربع فرق من الجيش النظامي والاحتياط في طريقها إلى الجنوب. الآن يوجد موقعان رئيسيان مع رهائن، في أوفاكيم وكيبوتس باري، حيث توجد هناك قوات خاصة".
وذكر أن الجهد الأساسي ينصب على قتل المسلحين المتسللين، مضيفاً أن "ثمة ساعات صعبة تنتظرنا. هناك قتلى، بينهم ضباط وجنود".
وأشار المتحدث باسم جيش الاحتلال إلى أن "هناك عدم وضوح بشأن عدد القتلى المدنيين والجنود"، وأنه لن يجري نشر تفاصيل حول ذلك حتى تتوفر "معلومات دقيقة".
قال رئيس حزب "هماحانيه همملختي" (المعسكر الرسمي) المعارض، إنه لا يوجد في مثل هذا الوضع "ائتلاف ومعارضة"، وإن الإسرائيليين "موحدون".
وأشار غانتس إلى نتائج الهجوم الصعبة بالنسبة لإسرائيل، لكن "الحكومة لديها الدعم لجباية ثمن باهظ"، مؤكداً أن الرد سيكون "مؤلماً"، بحسب تعبيره.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن 100 إسرائيلي على الأقل، قُتلوا منذ ساعات الصباح بنيران مسلحي المقاومة الفلسطينية وقذائفها الصاروخية، فيما أصيب أكثر من 800 آخرين.
قالت كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، في بلاغ عسكري حمل الرقم (1)، إن مقاتليها تمكنوا من اجتياز الخط الدفاعي للعدو، وتنفيذ هجوم منسق متزامن على أكثر من 50 موقعاً في فرقة غزة، والمنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال، ما أدى إلى إسقاط دفاع الفرقة.
وأكد البلاغ أن ذلك أتى في ظل غطاء صاروخي مكثف، واستهداف منظومات القيادة والسيطرة لدى العدو، وأن مقاتلي الكتائب "يخوضون معارك بطوليةً في 25 موقعاً حتى اللحظة"، وأن القتال حالياً يدور في قاعدة "رعيم" مقر قيادة فرقة غزة.
في حصيلة جديدة، قالت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة إن عدد الشهداء ارتفع إلى 198 شهيداً، وهناك نحو 1610 إصابات بجروح مختلفة.
قالت قوات حفظ السلام الدولية إنها "عززت وجودها" في جنوب لبنان، بما في ذلك "عمليات مكافحة إطلاق الصواريخ".
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن قواته البحرية قتلت عشرات المسلحين الفلسطينيين الذين حاولوا التسلل إلى إسرائيل عن طريق البحر.
أكد عضو المكتب السياسي لحركة حماس موسى أبو مرزوق، في مقابلة مع "التلفزيون العربي"، أن الحركة تحرص على تحلّي مقاتليها بـ"الأخلاق العسكرية"، وأن أي تصرفات خاطئة وقعت خلال العملية "سيُحاسَب عليها"، ويجب عدم تكرارها.
وقال أبو مرزوق: "نحافظ على أخلاقنا القتالية العالية".
أفادت مصادر طبية في قطاع غزة بأن مجمل عدد الشهداء والإصابات الواردة إلى المستشفيات في جميع محافظات القطاع بلغت 161 شهيداً و931 إصابة، حتى اللحظة.
قال مراسل "العربي الجديد" إن غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف أعياناً مدنية في مدينة غزة، ومحافظة الشمال.
أعلنت وزارة التربية والتعليم الإسرائيلية تعطيل التعليم في جميع المناطق غداً، وليس في الجنوب فقط، كما أعلنت في وقت سابق.
أفادت القناة "12" الإسرائيلية بمقتل 40 إسرائيلياً على الأقل وإصابة 740 آخرين منذ صباح اليوم.
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في جلسة "الكابنيت": "نقوم بتحصين ساحات أخرى لكي لا يخطئ أي شخص وينضم إلى الحرب، أناشد جميع مواطني إسرائيل للتكاتف كي ننتصر".
أفاد موقع "يديعوت أحرونوت" بمقتل 8 مقاومين فلسطينيين في أوفكيم في الجنوب، مؤكداً أن الاشتباكات هناك في ذروتها.
أفاد الناطق العسكري باسم سرايا القدس، الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، بأسر العدد من الجنود الصهاينة اليوم.
وقال إن المقاومة "تسجل اليوم فصلاً جديداً من فصول الانتصار وكسر هيبة كيان العدو وجيشه المهزوم، جعل خلاله أبطالُنا العدوَّ صاغراً ذليلاً يتحسس الموت في كل مكان".
وتابع "لقد أحدَثنا والمقاومة بفضل الله وعبر سلسلة عمليات خلف خطوط العدو، ضمن عملية "طوفان الأقصى"، هزة تاريخية مدوية، كشفت مصداق قولنا إن هذا العدو الرعديد وهم من غبار وقابل للهزيمة والانكسار".
وأضاف "قواتنا ما زالت حتى اللحظة في الميدان الصاروخي وعبر قوات النخبة فيما يسمى "غلاف غزة" برفقة إخوانهم في كتائب القسام وباقي فصائل المقاومة في استمرار للعملية البطولية المباركة".
شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات عنيفة شرقي مدينة خان يونس.
أفاد مراسل "العربي الجديد" بحدوث تشويش، يبدو أنه إسرائيلي، على شبكات الإنترنت في قطاع غزة.
أفادت مصادر إسرائيلية بسقوط 22 قتيلاً إسرائيلياً، و545 مصاباً في المستشفيات، 70 منهم في حالة خطرة.
أفادت القناة "13" الإسرائيلية باستشهاد خمسة مقاومين فلسطينيين في سديروت.
أفادت "الجبهة الداخلية الاسرائيلية" بإلغاء التعليم والتجمهرات في مناطق الجنوب والمركز بما في ذلك القدس وتل أبيب.
قال الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هغاري، في رسالة مصوّرة: "نحن في حالة حرب"، مضيفاً أن مسلحين "تسللوا إلى دولة إسرائيل وما زالوا فيها. ما زالوا في عدد غير قليل من المواقع".
وحذّر هغاري من التعاطي مع أسماه "الشائعات".
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإطلاق حملات للتبرع بالدم في المستشفيات الإسرائيلية التي تستقبل المصابين.
قال الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة إن معركة "طوفان القدس" مستمرة وإن العدو لا يعلن عن نتائجها شيئا.
وأضاف "كما أعلن قائد الأركان بإطلاق عملية طوفان الأقصى، فإننا نطمئنكم أن نتائج هذه المعركة، لم تعلم قيادة الاحتلال عنها شيئاً... يا أبناء الضفة وأنتم يا أهلنا في القدس المحتلة يا من أثبتم أنكم أهل المواجهة، هذه فرصتكم التي بدأناها من تخوم غزة، وما عليكم الآن إلا التحرك واستهداف المستوطنات والطرق الالتفافية.
وأضاف أبو عبيدة: "أربكوا عدوكم وزلزلوا بركانه فوالله هو واهن كبيت العنكبوت"، مضيفاً "ها هو النمر الورقي الذي يستقوي على شعبنا منذ سنين، ها هو يتهاوى أمامنا، ليدفع ثمن تدنيس مسجدنا الأقصى".
وتابع "يا أهلنا في الداخل، ليكون دوركم اليوم في تشتيت العدو وإرباكه، لا تدعوا مكانا له ليهنأ، وكونوا بجوار أهلكم في الضفة وغزة".
ومضى قائلاً "هذا كشف حساب مفتوح مع الاحتلال، والمطلوب من كل أبناء شعبنا وأمتنا المشاركة في هذا الحساب، وهذه فرصة تاريخية لتركيع هذا الاحتلال".
صرح متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن القتال دائر عند معبر إيريز الحدودي بين إسرائيل وقطاع غزة وقاعدة زاكيم.
أفاد مراسل "العربي الجديد" في قطاع غزة بأن المقاومة الفلسطينية تمكنت من أسر عدد من الجنود والمستوطنين الإسرائيليين خلال عملية "طوفان الأقصى".
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي بأن أكثر من 250 مصاباً إسرائيلياً نُقلوا للمشافي، 25 منهم على الأقل في حالة خطيرة.
عقب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على التطورات في الأراضي الفلسطينية بالقول: "نحن في حرب".
أكد جيش الاحتلال أن حركة حماس تسيطر على مستوطنات محيطة بغزة.
أفادت وسائل إعلام اسرائيلية بإطلاق صواريخ من غزة باتجاه منطقة القدس.
دعا مكتب التمثيل الفلسطيني المواطنين الأميركيين لأخذ الحيطة والحذر واليقظة، جراء إطلاق الصواريخ من غزة.
وقال مكتب التمثيل الفلسطيني التابع لوزارة الخارجية الأميركية، في بيان صحافي، "تراقب السفارة الأميركية عن كثب الوضع الأمني نتيجة الصواريخ التي يتم إطلاقها من غزة عبر جنوب ووسط إسرائيل، بما في ذلك تل أبيب والقدس، وتسلل نشطاء حماس".
وتابع "يتم تذكير المواطنين الأميركيين بأن يظلوا يقظين وأن يتخذوا الخطوات المناسبة لزيادة وعيهم الأمني حيث إن الحوادث الأمنية، بما في ذلك إطلاق قذائف الهاون والصواريخ، غالبًا ما تحدث دون سابق إنذار".
استنكرت وزارة الصحة في قطاع غزة إقدام قوات الاحتلال الاسرائيلي على استهداف المستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد أحد العاملين فيه وإصابة العديد من الموظفين والمواطنين إضافة إلى تعطل محطة الأكسجين وتوقفها.
وقالت الوزارة، في بيان، إنه "إزاء هذا الإجرام الإسرائيلي نطالب المؤسسات الدولية والإنسانية إلى اتخاذ كافة الإجراءات التي تضمن حماية المؤسسات الصحية وسيارات الإسعاف والطواقم الطبية خلال الطوارئ".
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن عشرات الطائرات المقاتلة تقصف حالياً مواقع لحركة حماس في غزة.
تحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق المقاومة الفلسطينية لـ2200 قذيفة صاروخية من غزة حتى الآن، مشيراً أيضاً إلى أن عناصر من المقاومة "اخترقوا من الجو والبر والبحر".
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ مستوطنين في المستوطنات المحيطة بقطاع غزة يرسلون نداءات استغاثة، مطالبين بإنقاذهم من المقاومين المتواجدين في المكان.
صرح وزير الأمن الإسرائيلي، يوآف غالانت، بأن ّحركة حماس "ارتكبت خطأً صباح اليوم وبدأت حرباً ضد دولة إسرائيل"، مضيفاً أن "إسرائيل ستنتصر بها" وأن جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي يحاربون في مختلف نقاط الاشتباك.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق حملة "السيوف الحديدية" ضد حماس في قطاع غزة.
نشرت كتائب القسام مشاهد للاستيلاء على كيبوتس وموقع كرم أبو سالم شرقي رفح ضمن عملية "طوفان الأقصى".
أعلن مستشفى "سوروكا" في بئر السبع عن ارتفاع عدد الجرحى الإسرائيليين إلى 110.
تواصل المقاومة الفلسطينية إطلاق صواريخ بعيدة المدى تجاه مدن ومستوطنات الاحتلال.
قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، محمد الهندي، إن "فلسطين تشهد اليوم يوماً تاريخيا ومشهداً غير مسبوق، حيث أن المقاومة تبادر والصواريخ تطلق على الكيان، والمقاتلون بالعشرات يقتحمون الحدود الزائلة لمسافة عشرات الكيلومترات، ويقتلون ويأسرون الجنود الصهاينة ويغتنمون غنائم كثيرة بما فيها آليات عسكرية".
وأضاف الهندي، في تصريح وزع على وسائل الإعلام، أنّ "العدو في حالة صدمة كبيرة، وأن المنطقة كلها في حالة ارتباك، بعد ضربة معنوية ساحقة تم توجيهها للعدو الذي فقد السيطرة في العمل مع غزة".
وتساءل الهندي: "أين قببكم الحديدية ومقلاع داود والجيش الذي لا يقهر والمنظومة الأمنية والجبهة الداخلية المحصنة وصفوة سلاح المشاة وفرقة غزة والطائرات المسيرة التي تراقب حدود غزة؟".
وقال الهندي: "هذه هي البداية وانتظروا رحيلكم من أرضنا إن شاء الله.. يوم تاريخي ومعادلات تتغير.. كلمة تاريخية كالرصاص من أبو خالد الضيف".
أفادت وزارة الصحة في قطاع غزة بأنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد أحد العاملين فيه، وإصابة العديد من الموظفين.
أفاد مراسل "العربي الجديد" في غزة بأن جيش الاحتلال لم ينفذ أي عمليات قصف حتى الآن في قطاع غزة، بخلاف الإعلان الإسرائيلي عن قصف مواقع للمقاومة في غزة.
وكان جيش الاحتلال قد أعلن في وقت سابق أن طائراته الحربية قصفت عدة مواقع في قطاع غزة.
أكدّ رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، في بيان، أنّ المقاومة تخوض معركة الشرف والمقاومة والكرامة للدفاع عن المسرى والأقصى تحت العنوان الذي أعلنه القائد العام لكتائب القسام أبو خالد الضيف "طوفان الأقصى".
وقال هنية إنّ هذا الطوفان بدأ من غزة وسوف يمتد للضفة والخارج، وكل مكان يتواجد فيه شعبنا وأمتنا. وأضاف أنّ المقاومة الفلسطينية في هذه اللحظات التاريخية تخوض ملحمة بطولية عنوانها الأقصى ومقدساتنا وأسرانا.
ولفت إلى أنّ "العدو الذي يحاصر غزة خطط إلى مباغتتها وتصعيد العدوان على شعبنا في القطاع، فضلًا عن الاستيطان والعدوان المستمر كل لحظة في الضفة، الذي يسعى لاقتلاع شعبنا وطرده من أرضه وجرائم الاحتلال ضد شعبنا في الـ48، حيث يقف وراء كل عمليات القتل والاغتيال هناك، واستمرار الاحتلال في احتجاز أسرانا عشرات السنين، ونكثه للاتفاقات عندما أعاد اعتقال المحررين من صفقة وفاء الأحرار".
أعلنت كتائب شهداء الأقصى في فلسطين، الذراع العسكرية لحركة فتح، في بيان، عن حالة النفير العام القصوى "حالة الحرب المفتوحة" لكافة مقاتليها وخلاياها العسكرية في كل أنحاء الضفة الغربية المحتلة والداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، "للالتحام في المعركة، وضرب كل الأهداف العسكرية للاحتلال وقطعان المستوطنين في كل المحاور وضرب قلب مدن دولة الاحتلال بكل قوة ولا هوادة ولا رحمة، ولتكن حرباً مفتوحة نخوضها دفاعاً عن الشعب الفلسطيني ومقدساته".
ودعت كتائب الأقصى، كافة أبناء الشعب الفلسطيني ومقاوميه الأبطال بالالتحام والمشاركة في هذه المعركة المصيرية، وقالت: "لنفهم العالم أجمع وعلى رأسه الكيان الصهيوني بكل مكوناته أن للقدس رجال لا يهابون الموت، وللمسجد الأقصى مجاهدين صناديد لا يخافون المنية، وأن للمرابطات الحرائر جندا لا ينامون على ضيم، وأن للأسرى البواسل في سجون الاحتلال، عمالقة صناديد لا يرتاحون وأبناؤنا في السجون".
أعلنت عدد من كتائب المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية النفير العام، والبدء بشن هجمات باتجاه قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين، استجابة لمعركة "طوفان الأقصى"، كما احتفل الفلسطينيون بالشوارع ببسالة المقاومين في قطاع غزة.
وقالت "عرين الأسود"، في بيان: "نعلنها حالةً من النفير العام وبدء الهجوم الفوري من كل موقع على قوات الاحتلال ومستوطنيه".
ودعت "عرين الأسود" الفلسطينيين للخروج إلى الشوارع، وقالت: "على جميع المواطنين الأحرار والشرفاء الخروج بمسيرات ضخمة وعارمة وإعلاء صوت الله أكبر في كل الميادين، وعلى جميع أصحاب المحال التجارية والبيوت المنتشرة قريباً من حواجز الاحتلال والمستوطنات سحب أجهزة التسجيل وإطفاء الكاميرات فوراً".
كما دعت "عرين الأسود" "كل من يمتلك سلاحاً ولم يستخدمه للدفاع عن الدين والوطن، بأنه حان الوقت لتخرج رجلاً وتؤدي ما عليك من واجب الشرف والرجولة".
أفادت وكالة الأناضول عن مصادر طبية في إسرائيل بمقتل إسرائيلي وسقوط 15 إصابة جراء صواريخ أطلقت من قطاع غزة.
قال نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري إنّ الضفة الغربية هي كلمة الفصل في هذه المعركة، وتستطيع أن تفتح اشتباكاً مع كل المستوطنين.
وطالب العاروري "أمتنا العربية والإسلامية بأن تشارك في معركة طوفان الأقصى".
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأنّ وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت أعلن حالة الطوارئ في نطاق 80 كيلومتراً من حدود قطاع غزة.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن المجلس الوزاري المصغّر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت الإسرائيلي) سيجتمع في الساعة الواحدة ظهراً اليوم لبحث التطورات.
تواصل المقاومة الفلسطينية استهداف مدن ومستوطنات الاحتلال بعشرات الصواريخ.
أعلن الناطق العسكري باسم سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، أنهم جزء من المعركة بجانب كتائب القسام.
ذكر موقع حركة حماس، أنّ رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية، ونائبه الشيخ صالح العاروري، وعدد من قيادات حركة حماس، "سجدوا سجدة شكر لله على نجاحات المقاومة في معركة طوفان الأقصى".
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلي أغلقت معبر الكرامة في أريحا وأعادت المسافرين.
تمكنت المقاومة الفلسطينية، اليوم السبت، من السيطرة على آليات عسكرية إسرائيلية وأدخلتها إلى قطاع غزة.
أفاد مراسل "العربي الجديد" بأنّ شهيدين فلسطينيين وصلا إلى مستشفى الأقصى وسط قطاع غزة، صباح اليوم السبت.
أفادت القناة الإسرائيلية "12" بأنّ مستوطنة تبلغ من العمر 70 عاماً قتلت خلال قصف المقاومة الفلسطينية لإحدى مستوطنات الجنوب.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأنّ رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامن نتنياهو سيعقد اجتماعاً لتقييم الوضع بمشاركة جميع رؤساء الأجهزة الأمنية.
كما أعلن وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت البدء في استدعاء جنود الاحتياط.
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، صباح اليوم السبت، بأنّ السلطات أعلنت إغلاق مطار اللد وإيقاف الرحلات حتى إشعار آخر.
نشر فلسطينيون صوراً لأسرى إسرائيليين تمكنت كتائب القسام من أسرهم
أعلن القائد العام لكتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة "حماس"، محمد الضيف، صباح اليوم السبت، بدء عملية "طوفان الأقصى" كرد على جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة وعدوانه على المسجد الأقصى.
وفي كلمة مسجلة، قال الضيف: "نعلن بدء عملية "طوفان الأقصى" ونعلن أن الضربة الأولى التي استهدفت مواقع العدو وتحصيناته تجاوزت خمسة آلاف صاروخ وقذيفة".
ولفت الضيف إلى أنّ الاحتلال ارتكب مئات المجازر بحق المدنيين، واليوم يتفجر غضب الأقصى، وغضب أمتنا، ومجاهدينا الأبرار، وهذا يومكم لتفهموا العدو أنه قد انتهى زمنه، مشيراً إلى أنّ "العدو دنس المسجد الأقصى وتجرأ على مسرى الرسول محمد، واعتدوا على المرابطات، وسبق أن حذرناه من قبل".
وشدد على انتهاء التنسيق الأمني مع الاحتلال (في الضفة الغربية)، لافتاً كذلك إلى أنّ قيادة "القسام" قررت وضع حد لكل جرائم الاحتلال، "وانتهى الوقت الذي يعربد فيه (الاحتلال) دون محاسب".
وقال الضيف للفلسطينيين والعرب: "ابدأوا بالزحف الآن نحو فلسطين، ولا تجعلوا حدوداً ولا أنظمة ولا قيودا تحرمكم شرف الجهاد والمشاركة في تحرير المسجد الأقصى".
وللمقدسيين قال الضيف: "أهلنا في القدس اطردوا المحتلين واهدموا، الجدران ويا أهلنا في الداخل والنقب والجليل والمثلث أشعلوا الأرض لهيباً تحت أقدام المحتلين".
تمكن مواطنون فلسطينيون من اقتحام الحدود شرقي خان يونس بعد تفجير المقاومة لمواقع الاحتلال، صباح اليوم السبت.
قال القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، في كلمة صباح اليوم السبت، إنّ "الوقت الذي يعربد فيه العدو الصهيوني قد انتهى"، مشيراً إلى أن عملية "طوفان الأقصى" استهدفت مواقع الاحتلال بخمسة آلاف صاروخ وقذيفة في 20 دقيقة.
وتوجه الضيف بكلمة للمقاومين قائلاً "ابدؤوا بالزحف الآن نحو فلسطين ولا تجعلوا حدوداً ولا أنظمة ولا قيوداً تحرمكم شرف الجهاد والمشاركة في تحرير المسجد الأقصى".
وتابع: "بدءاً من اليوم ينتهي التنسيق الأمني وأجهزته لنثبت أن الانتماء لفلسطين والأقصى أقوى من أوهام الاحتلال"، داعياً إلى حرب شاملة ضد الاحتلال في كل مكان من فلسطين.
اقتحمت المقاومة الفلسطينية، اليوم السبت، مستوطنات الاحتلال ومواقعه العسكرية في "غلاف غزة"، فيما تنفذ غطاء صاروخياً كبيراً لعمليات تسلل واقتحام المستوطنات.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، أنّ عمليات التسلل والاقتحام التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في عمق كيان الاحتلال، شملت عمليات تسلل بري وإنزال بطائرات شراعية.
وذكر المعلق العسكري لصحيفة "يديعوت أحرنوت"، يوسي يهشوع، أنّ اشتباكات تتواصل حالياً داخل العديد من المستوطنات بين عناصر وحدات النخبة التابعة للمقاومة الفلسطينية وجنود الاحتلال.
وعرضت قناة "كان" التابعة لسلطة البث الإسرائيلية فيديو زعمت أنه يوثق إحدى عمليات الاقتحام لإحدى المستوطنات في منطقة "غلاف غزة".
وتداول معلقون على بعض مواقع التواصل الاجتماعي فيديو قالوا إنه يوثق تمركز مقاتلي المقاومة الفلسطينية في مدينة سديروت، شمال شرق قطاع غزة.
من ناحيته، كتب يوسي ميلمان الكاتب المختص بالشؤون الاستخبارية في "هآرتس" على حسابه في منصة إكس: "كان إطلاق النار من غزة بمثابة مفاجأة، فلم يكن هناك تقييم مسبق أو معلومات استخباراتية حول نية التنظيمات الفلسطينية إطلاق الصواريخ، على الرغم من أن هذا قد يكون رد فعل على ما حدث في حوارة، جنوب نابلس".
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، إنّ السلطات أعلنت فتح الملاجئ في عدة مناطق إسرائيلية من بينها تل أبيب، فيما طالب جيش الاحتلال مستوطني منطقة غلاف غزة بالبقاء في منازلهم.
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، أن قائدها العام محمد الضيف، سيلقي كلمة بعد قليل.
قال مراسل "العربي الجديد" في قطاع غزة، إنّ المقاومة تواصل قصف مدن ومستوطنات الاحتلال منذ 40 دقيقة متواصلة.
ذكرت إذاعة جيش الاحتلال، اليوم السبت، أن هنالك أنباء عن محاولة تسلل برية من قطاع غزة إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدةً أن اشتباكات اندلعت على الحدود مع القطاع.
قالت القناة الإسرائيلية "13"، اليوم السبت، إنّ 4 مستوطنين أصيبوا جراء استهداف مبنى في عسقلان بصاروخ انطلق من قطاع غزة، فيما ذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن هنالك أنباء عن وقوع قتلى.
#عاجل | تغطية خاصة من التلفزيون العربي لآخر التطورات في قطاع #غزة#فلسطين https://t.co/MQmuMOE2fE
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) October 7, 2023
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في بيان، اليوم السبت، إنه تم تفعيل صافرات الإنذارات في منطقة تل أبيب الكبرى، مضيفاً أنّ جيش الاحتلال لا يزال يفحص التفاصيل، وأنه لم يعرف عدد الصواريخ التي أطلقت من قطاع غزة حتى هذه اللحظة.
أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي في قطاع غزة في بيان، اليوم السبت، تعليق الدوام في كافة المدارس حتى إشعار آخر.
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إنّ صافرات الإنذار تدوي في 160 منطقة جنوب ووسط الأراضي الفلسطينية المحتلة.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
