أثبت حراك السويداء أن معركة السوريين مع نظام بشار الأسد ليست حرباً بين مكوّنات طائفية أو عرقية ضد مكوّنات أخرى، بل هي معركة بين شعب أعزل وطغمة حاكمة مستبدة.
إن كنتُ أوجّه تحية لأحمد، فهي تحية لآلاف الأبطال الصادقين من أصحاب الإغاثة الذين يُوزّعون الماء والخضار والطعام والدواء، وما أمكن، على أهلنا في غزّة الصامدة.