أقوال "مأسورة"

- شرح نظرية المؤامرة لطفل تجاوز التسعين: يقطع النظام الكهرباء، فيسبّ السوري دين الكهرباء (الذي هو الإسلام)، فتقيم داعش عليه الحد، لأن الكهرباء من الحرائر و"منقبة" لا يراها أحد.
- متذكراً ضرب البرجين في نيويورك: داعش هي الطائرة البرية التي تضرب أبراج الإسلام الخمسة على الأرض.
- كتابة متخيّلة على حائط في "الدولة": طلبنا من الله سرعة الإمدادِ، فأرسل إلينا أبو بكر البغدادي.
- في علم الفلك وغزو الفضاء و...غرندايزر وصعود القمر: يوري غاغارين، آرمسترونغ ، أبو بكر البغدادي.
- "ذرية بعضها من بعض": البغدادي، أو نحرق كل البلادِ.
- اعتذار شخصي من الكعبة، بعد زيارة رئيس جمهورية الكفتة لها خاشعاً تائباً عابداً سائحاً، وسأل من حوله عن اتجاه القبلة وهو في الكعبة: حقك علينا احنا، حقك علينا احنا، احنا غلطانين، احنا غلطانين.
- عشب الرخام: قصة القساميين (شبه مسمّى المرّيخيين في أفلام الخيال العلمي) الذين قضوا شهراً على شق تمرة، وانفجرت المياه من تحت أقدامهم هي من أجمل قصص الربيع العربي التفاؤلية، أما قصص المآسي فلا حصر لها.
-  النوم مع العدو: غزوات في الليل تضرب صفحتي بالمنجنيقات، وهي تشبّه المستبد أردوغان بالبغدادي " فّإنَّهّا لا تّعًمّى الأّبًصّارٍ ولّكٌن تّعًمّى القٍلٍوبٍ التٌي فٌي الصَدٍورٌ"
- الانتخابات العربية: لا يقبل الرئيس المرشح الفائز بالضرورة، إلا بنسبة فوق التسعين، وكأنه الأول في الصف (الفصل)، مع أنه الوحيد، أيضاً، في الصف والفصل والقطع والوصل! يريد رئيسنا الجمهوري الديمقراطي المفدى حفظه الله في علبة "بولوبيف" أن يكون الأول على دفعته، التي ليس فيها سواه.
- مع الاعتذار من الإمام الشافعي، وفولتير أيضاً: رأيي صواب يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يوجب.. القتل.
- وزير لبناني سابق يقول إن ضمانة العروبة هي إيران. وقياساً عليه: إسرائيل هي ضمانة الإسلام. وأيضاً: ضمانة تطور فن الرقص في مصر هي الانتخابات.
- غزوات: في صفحتي مسلمون بالولادة تحولوا للأيزدية، تعاطفاً مع الإيزيدين المساكين، وكثيرون أيضاً تعاطفوا مع اليهود "المساكين" الذين يعانون من صواريخ حماس الكرتونية ومدافع رمضان.
-  لا علاقة بين داعش والفنان مايكل مع أن كلاهما فنان، داعش أنطق الفاتيكان عطفاً على الأيزديين وأنجلو كاد أن ينطق الحجر. لا تسرع يا "بابا" نحن بانتظارك.
-  عندي شبه قناعة أنه يمكن اختصار المقال إلى قول. والحرب إلى كرسي. والخط الملتوي إلى قطع مستقيمة عند الحداد أو "ورشة" القضاء الشامخ.
- حقق الرجل معجزات سياسية واقتصادية وعمرانية وبيئية، ولازال عباس جوز عديلة "اللي تحت" يقول: أردوغان مستبد، أبوي، عثماني، يا حبيبي، يا رفيقي، خالتي بتسلم عليك وتقول لك: طلّق عديلة، وعش معها مساكنة في تقسيم، وليس في حي" الفاتح" طبعاً. أذوب عشقاً فيك أنت وبخيت وعديلة.
-  تعليقاً على هاشتاج كاسح من بلاد نجد والحجاز: لأول مرة في العالم العربي عندنا رئيس "بلاي بوي"، حوّل "الكعبة" المقدسة إلى دائرة! الحب يفعل المعجزات.
- مسلسل "رأفت الهجان الثاني" سيكون في غزة، وسيسمي رأفت نفسه أبو قسّام بدلا من أدون سمحون.